الغرب يدرس الغرب.
قرأت إعلاناً عن معهد الدراسات الأمريكية بجامعة لندن فلما راسلتهم وجدت أن لديهم برنامج ماجستير ودكتوراه في الدراسات الأمريكية من النواحي السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية. وقد تحول هذا المعهد من الاقتصار على أمريكا حيث أصبح المعهد لدراسة الأمريكيتين، وقام البريطانيون بتأسيس الرابطة البريطانية للدراسات الأمريكية.
وفي ألمانيا وجدت أن هناك مركز الدراسات البريطانية الذي يمنح درجة الماجستير في الدراسات البريطانية وفي برلين نفسها يوجد أكبر مركز خارج أمريكا للدراسات الأمريكية وفيه مكتبة ضخمة وهو مركز كنيدي للدراسات الأمريكية. وتوجد هذه الدراسات في معظم الدول الأوروبية حتى إن هذه المؤسسات أسست مؤسستين مهمتين هما: الرابطة الأوروبية للدراسات الأمريكية، كما أن هناك شبكة الدراسات الأمريكية وهي مؤسسة تضم أكثر من تسعة عشر مركزاً مختصاً بهذه الدراسات.
وتشارك روسياً أيضاً بالدراسات الأمريكية.
https://mazinmotabagani.blogspot.com/2015/06/blog-post_34.html
الغرب يدرس الغرب.
قرأت إعلاناً عن معهد الدراسات الأمريكية بجامعة لندن فلما راسلتهم وجدت أن لديهم برنامج ماجستير ودكتوراه في الدراسات الأمريكية من النواحي السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية. وقد تحول هذا المعهد من الاقتصار على أمريكا حيث أصبح المعهد لدراسة الأمريكيتين، وقام البريطانيون بتأسيس الرابطة البريطانية للدراسات الأمريكية.
وفي ألمانيا وجدت أن هناك مركز الدراسات البريطانية الذي يمنح درجة الماجستير في الدراسات البريطانية وفي برلين نفسها يوجد أكبر مركز خارج أمريكا للدراسات الأمريكية وفيه مكتبة ضخمة وهو مركز كنيدي للدراسات الأمريكية. وتوجد هذه الدراسات في معظم الدول الأوروبية حتى إن هذه المؤسسات أسست مؤسستين مهمتين هما: الرابطة الأوروبية للدراسات الأمريكية، كما أن هناك شبكة الدراسات الأمريكية وهي مؤسسة تضم أكثر من تسعة عشر مركزاً مختصاً بهذه الدراسات.
وتشارك روسياً أيضاً بالدراسات الأمريكية.