Translation is not possible.
عندما عدتُ من الولايات المتحدة الأمريكية عام 1973، كانت الحياة في المملكة العربية السعودية، وخاصة في منطقة الحجاز، تتجه بقوة نحو التغريب (تقليد الغرب)، مما يعني أيضًا أسلوب حياة أكثر مادية. وفي السبعينيات شهدت المملكة العربية السعودية أول طفرة اقتصادية لها، مما أدى إلى امتلاء البلاد بمئات الآلاف من العمالة الوافدة وعائلاتهم. وبدأ بعض السعوديين في تجميع الثروة، مما أتاح لهم المزيد من الفرص للسفر خارج المملكة العربية السعودية. (في هذا الوضع) لا يمكن رؤية أي مؤشر على أنه ستوجد صحوة إسلامية. ومع ذلك، كان هناك الكثير من الأمور التي تجري بعيدًا عن المُلاحَظة؛ فأولئك الذين فروا من الأنظمة الثورية في سوريا والعراق ومصر تولَّوْا مناصب تدريس في بعض المؤسسات السعودية. معظمهم، إن لم يكن جميعهم، ينتمون إلى جماعة الإخوان المسلمين. وإلى جانب التدريس، أقاموا حلقات دعوة، وباشروا التدريس الخاص، بل درسوا للشباب السعوديين، هذا بالإضافة إلى دور العلماء السعوديين الذين شعروا بضرورة محاربة الدعوة إلى التغريب وعدم التمسك بالإسلام.
https://mazinmotabagani.blogsp....ot.com/2021/03/1975-?
لولا أن عملية التقديم للترقية للأستاذية كانت عملية مذلة ومزعجة (حمل الكراتين للطابق الخامس وتعنت المجلس الموقر لكان مثل هذا العدد يؤهلني للأستاذية ولكن دعهم بأستاذيتهم يفرحون)
وبحث نشر في جامعة ماليزية كان محاضرة افتتاحية وبحثاً آخر في المجلة نفسها
Send as a message
Share on my page
Share in the group