إن الهجمة الإعلامية الشرسة من الفضائيات وأصحاب برامج الترفيه الغربي تؤكد على ضرورة أن لا يتوقف الاهتمام بالعلاقة بين التربية والإعلام فإن ما يتلقاه الناس من الإعلام يعد أضعاف ما يتلقونه من الكتب أو من المحاضرين والعلماء والمشايخ، وعلى الدعاة القادرين على العمل الإعلامي أن يسرعوا في المشاركة في وسائل الإعلام المختلفة.
https://mazinmotabagani.blogspot.com/.../blog-post_65.html
قال أحدهم وهو يتحدث عن الإعلام والقنوات الفضائية ما نصّه:\" أنقذونا من القنوات الفضائية الهابطة، لماذا كل هذه القنوات المخصصة للهو والتسلية والغناء؟ أليس في أثرياء العرب من يستطيع أن يقدم لنا قناة مثل قناة ديسكفري، أو قناة التاريخ أو قناة الحيوان أو غيرها من القنوات الجادة المفيدة؟
إذا كان الشباب محقون وهم كذلك فما العمل؟ أولاً لا بد أن كل واحد منّا يصاب بين الحين والآخر بما أسميته داء الريموت فيأخذ في تقليب القنوات فماذا يجد؟ إنه ينتقل من قناة غنائية إلى أخرى غنائية، وليس الغناء المقدم في هذه القنوات غناء فقط بل هو هز للوسط والأرداف وعري وخنا وفجور... فهل من داع لكل هذه القنوات، وهناك القنوات العامة التي تتسابق في الاهتمام بالترفيه والإعلام الفارغ إن لم أقل الإعلام الهدّام. إن لم نقل الإعلام الموجه للتخريب.
https://mazinmotabagani.blogspot.com/.../blog-post_1793.html
إن الهجمة الإعلامية الشرسة من الفضائيات وأصحاب برامج الترفيه الغربي تؤكد على ضرورة أن لا يتوقف الاهتمام بالعلاقة بين التربية والإعلام فإن ما يتلقاه الناس من الإعلام يعد أضعاف ما يتلقونه من الكتب أو من المحاضرين والعلماء والمشايخ، وعلى الدعاة القادرين على العمل الإعلامي أن يسرعوا في المشاركة في وسائل الإعلام المختلفة.
قال أحدهم وهو يتحدث عن الإعلام والقنوات الفضائية ما نصّه:" أنقذونا من القنوات الفضائية الهابطة، لماذا كل هذه القنوات المخصصة للهو والتسلية والغناء؟ أليس في أثرياء العرب من يستطيع أن يقدم لنا قناة مثل قناة ديسكفري، أو قناة التاريخ أو قناة الحيوان أو غيرها من القنوات الجادة المفيدة؟
إذا كان الشباب محقون وهم كذلك فما العمل؟ أولاً لا بد أن كل واحد منّا يصاب بين الحين والآخر بما أسميته داء الريموت فيأخذ في تقليب القنوات فماذا يجد؟ إنه ينتقل من قناة غنائية إلى أخرى غنائية، وليس الغناء المقدم في هذه القنوات غناء فقط بل هو هز للوسط والأرداف وعري وخنا وفجور... فهل من داع لكل هذه القنوات، وهناك القنوات العامة التي تتسابق في الاهتمام بالترفيه والإعلام الفارغ إن لم أقل الإعلام الهدّام. إن لم نقل الإعلام الموجه للتخريب.