Translation is not possible.
هل تعرفون من هو هذا الرجل؟
هذا الرجل هو السويدي لارس فيلكس (Lars Vilks)،
وهو الذي رسم الرسوم الكاريكاتورية المسيئة للنبي محمد ﷺ.
بالمناسبة، أنا عادةً أقوم بتحسين جودة الصور قبل نشرها،
لكن هذا الشخص لا يستحق حتى أبسط جهد.
لارس فيلكس
لم يُصدِّق قول الله تعالى:
﴿إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ﴾
حتى قضى الله بموته حرقًا، وذلك في 3 أكتوبر 2021، عن عمر 75 عامًا،
إثر حادث سير مروّع اصطدمت فيه سيارته بشاحنة،
فاشتعلت النيران فيه وفي أفراد الشرطة الذين كانوا يرافقونه للحراسة.
وقد كان يعيش تحت حماية أمنية مشددة منذ عام 2007
بعد نشره الرسوم المسيئة للنبي ﷺ،
ثم عاد لعرض رسوم أكثر إساءة في عام 2013.
وأنا من الذين يعتقدون أن نهايته بالحرق كانت رسالة من الله
لكل من يُصرّ على الإساءة إلى النبي محمد ﷺ.
والحمد لله، فقد انتشر الخبر على نطاق أوسع.
وفي وقت سابق، انتشرت أخبار كاذبة (Fake News) تزعم أنه مات حرقًا في منزله،
وبقيت هذه الكذبة متداولة،
حتى قضى الله بنهايته الحقيقية،
فانتشر خبر موته حرقًا كحقيقة مؤكدة.
وقد كانت النيران شديدة جدًا،
حتى صرّحت الشرطة السويدية بأنها لا تعلم على وجه اليقين كيف اندلع الحريق.
واليوم، تتداول الأخبار أن سلوان موميكا (حارق المصحف)
قد وُجد مقتولًا بالرصاص داخل شقته،
وقد تم تأكيد ذلك.
وقال الله تعالى:
﴿فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ ۖ حَتَّىٰ إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ ۝ فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا ۚ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾
image
Send as a message
Share on my page
Share in the group