هذه الصفحات بين يديكم هي خلاصة تجربة تمتد على مدار أكثر من ثلاثين عاماً من حضور المؤتمرات بدأتها في عام 1403هـ/1983م حينما كنت طالباً في مرحلة الماجستير حيث حضرت ملتقى الفكر الإسلامي السابع عشر في مدينة قسنطينة، ثم توالت المؤتمرات حتى إنني حضرت ثمانية مؤتمرات في عام واحد وكان ستة منها بورقة. وحين أصبحت أستاذاً في الجامعة كانوا يطلبون تقريراً بعد حضوري أي مؤتمر (بإذن الجامعة) ولكنها تقارير في العادة لا تُسمن ولا تغني من جوع فابتدعت طريقتي الخاصة للكتابة وها هي كتاب كامل بين أيديكم فإن أحسنت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان، والحمد لله رب العالمين
وقد أكرمني الله عز وجل بحضور عدد من المؤتمرات في بلادي المملكة العربية والسعودية ثم حضرت مؤتمرات في عدد من الدول العربية من أقصى المغرب حتى البحرين وها هي بين أيديكم يتبعها بإذن الله الجزء الثاني لمؤتمرات حضرتها في أوروبا وأمريكا وبعض الدول الأسيوية فأسأل الله أن يجعل فيها حافزاً لزملائي من يعمل في المجال الأكاديمي وأن يجعلوا المؤتمرات جزءاً من سيرتهم العلمية ورسالتهم في الحياة
https://mazinmotabagani.blogspot.com/2021/12/blog-post_85.html?f
في منزل الدكتور علي الدفاع في الظهران قال لي وكيل جامعة الملك فهد للبترول والله يا مازن تقارير المؤتمرات التي تكتبها هي الوحيدة التي نقرأها أما تقارير غيرك فلا نجد فيها ما يستحق القراءة أو حتى الاحتفاظ بها سوى للأرشفة والتاريخ فحمدت الله كثيراً وقد أصبحت كتابين وربما ثلاثة قريباً
هذه الصفحات بين يديكم هي خلاصة تجربة تمتد على مدار أكثر من ثلاثين عاماً من حضور المؤتمرات بدأتها في عام 1403هـ/1983م حينما كنت طالباً في مرحلة الماجستير حيث حضرت ملتقى الفكر الإسلامي السابع عشر في مدينة قسنطينة، ثم توالت المؤتمرات حتى إنني حضرت ثمانية مؤتمرات في عام واحد وكان ستة منها بورقة. وحين أصبحت أستاذاً في الجامعة كانوا يطلبون تقريراً بعد حضوري أي مؤتمر (بإذن الجامعة) ولكنها تقارير في العادة لا تُسمن ولا تغني من جوع فابتدعت طريقتي الخاصة للكتابة وها هي كتاب كامل بين أيديكم فإن أحسنت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان، والحمد لله رب العالمين
وقد أكرمني الله عز وجل بحضور عدد من المؤتمرات في بلادي المملكة العربية والسعودية ثم حضرت مؤتمرات في عدد من الدول العربية من أقصى المغرب حتى البحرين وها هي بين أيديكم يتبعها بإذن الله الجزء الثاني لمؤتمرات حضرتها في أوروبا وأمريكا وبعض الدول الأسيوية فأسأل الله أن يجعل فيها حافزاً لزملائي من يعمل في المجال الأكاديمي وأن يجعلوا المؤتمرات جزءاً من سيرتهم العلمية ورسالتهم في الحياة
في منزل الدكتور علي الدفاع في الظهران قال لي وكيل جامعة الملك فهد للبترول والله يا مازن تقارير المؤتمرات التي تكتبها هي الوحيدة التي نقرأها أما تقارير غيرك فلا نجد فيها ما يستحق القراءة أو حتى الاحتفاظ بها سوى للأرشفة والتاريخ فحمدت الله كثيراً وقد أصبحت كتابين وربما ثلاثة قريباً