ختم سبحانه وتعالى سورة الجاثية بتَينِ الآيتَين:
فحمد نفسه على ربوبيته السموات والأرض (المسكن) .. والعالمين (السُّكَّان) ..
ثم أخبر بأنه مختص بالكبرياء فيهما ..
فالكبرياء رداؤه .. والعِزةُ إزاره .. والحمكة قراره ..
ومناسبة هذه الخاتمة لسورة الجاثية بينة ..
ينبغي أن تجثو كل أمة لكبريائه ..
وإن تكبرت على أمره أو خلقه قصمها .. ولم يبالِ بها ..
ختم سبحانه وتعالى سورة الجاثية بتَينِ الآيتَين:
فحمد نفسه على ربوبيته السموات والأرض (المسكن) .. والعالمين (السُّكَّان) ..
ثم أخبر بأنه مختص بالكبرياء فيهما ..
فالكبرياء رداؤه .. والعِزةُ إزاره .. والحمكة قراره ..
ومناسبة هذه الخاتمة لسورة الجاثية بينة ..
ينبغي أن تجثو كل أمة لكبريائه ..
وإن تكبرت على أمره أو خلقه قصمها .. ولم يبالِ بها ..