هنا غزة… الجوع والعطش والخوف…
صحيح أن بعض شاحنات المساعدات دخلت، لكنها محدودة ومعظمها وُجّه للتجار، ولا تكفي لسد حاجات الناس ليوم أو يومين.
لا تنخدعوا بهذا الفتات… المجاعة لم تنتهِ، والمعاناة مستمرة، والقصف لا يتوقف.
ما دخل لا يلبّي الحد الأدنى لحاجات مئات آلاف المواطنين الذين توقفت أعمالهم منذ أكثر من 22 شهرًا، في ظل أزمة سيولة نقدية خانقة تجاوزت نسبة السحب فيها 50%. الناس لا تملك ثمن الطعام، حتى إن توفّر.
أما أزمة المياه، فهي كارثية: المياه المالحة أو الملوثة هي ما يشربه الناس، في ظل غياب شبه تام لمياه صالحة للشرب، وتوقّف محطات التحلية عن العمل بسبب نقص الوقود والكهرباء.
هنا غزة… الجوع والعطش والخوف…
صحيح أن بعض شاحنات المساعدات دخلت، لكنها محدودة ومعظمها وُجّه للتجار، ولا تكفي لسد حاجات الناس ليوم أو يومين.
لا تنخدعوا بهذا الفتات… المجاعة لم تنتهِ، والمعاناة مستمرة، والقصف لا يتوقف.
ما دخل لا يلبّي الحد الأدنى لحاجات مئات آلاف المواطنين الذين توقفت أعمالهم منذ أكثر من 22 شهرًا، في ظل أزمة سيولة نقدية خانقة تجاوزت نسبة السحب فيها 50%. الناس لا تملك ثمن الطعام، حتى إن توفّر.
أما أزمة المياه، فهي كارثية: المياه المالحة أو الملوثة هي ما يشربه الناس، في ظل غياب شبه تام لمياه صالحة للشرب، وتوقّف محطات التحلية عن العمل بسبب نقص الوقود والكهرباء.