عن طلق بن حبيب قال :
إنَّ حُقُوقَ اللهِ [أثْقَلُ] مِنْ أنْ يَقُومَ بِهَا العِبَادُ وَنِعَمَهُ أكْثَرُ مِنْ أنْ تُحْصَى ، فَأصْبِحُوا قَانِتِينَ وَأمْسُوا تَائِبِينَ.
[الزهد للإمام أحمد - الجزء العشرون].
روى الآجري في الشريعة عن عمر بن عبدالعزيز قال : لَوْ أرَادَ اللهُ تَعَالَى حَمْلَ خَلْقِهِ مِنْ حَقِّهِ عَلَى قَدْرِ عَظَمَتِهِ لَمْ يُطِقْ ذَلِكَ أرْضٌ وَلَا سَمَاءٌ وَلَا مَاءٌ وَلَا جَبَلٌ ، وَلَكِنَّهُ رَضِيَ مِنْ عِبَادِهِ بِالتَّخْفِيفِ. وروى عبدالله بن أحمد في السنة عن صالح المري قال : أتَى رَجُلٌ الحَسَنَ فَقَالَ لَهُ : يَا أبَا سَعِيدٍ ، إنِّي إذَا قَرَأتُ كِتَابَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ فَذَكَرْتُ شُرُوطَهُ وَعُهُودَهُ وَمَوَاثِيقَهُ قَطَعَ رَجَائِي. فَقَالَ لَهُ الحَسَنُ : ابْنَ أخِي ، إنَّ القُرْآنَ كَلَامُ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ إلَى القُوَّةَ وَالمَتَانَةِ ، وَإنَّ أعْمَالَ ابْنِ آدَمَ إلَى الضَّعْفِ وَالتَّقْصِيرِ ، وَلَكِنْ سَدِّدْ وَقَارِبْ وَأبْشِرْ.
عن طلق بن حبيب قال :
إنَّ حُقُوقَ اللهِ [أثْقَلُ] مِنْ أنْ يَقُومَ بِهَا العِبَادُ وَنِعَمَهُ أكْثَرُ مِنْ أنْ تُحْصَى ، فَأصْبِحُوا قَانِتِينَ وَأمْسُوا تَائِبِينَ.
[الزهد للإمام أحمد - الجزء العشرون].
روى الآجري في الشريعة عن عمر بن عبدالعزيز قال : لَوْ أرَادَ اللهُ تَعَالَى حَمْلَ خَلْقِهِ مِنْ حَقِّهِ عَلَى قَدْرِ عَظَمَتِهِ لَمْ يُطِقْ ذَلِكَ أرْضٌ وَلَا سَمَاءٌ وَلَا مَاءٌ وَلَا جَبَلٌ ، وَلَكِنَّهُ رَضِيَ مِنْ عِبَادِهِ بِالتَّخْفِيفِ. وروى عبدالله بن أحمد في السنة عن صالح المري قال : أتَى رَجُلٌ الحَسَنَ فَقَالَ لَهُ : يَا أبَا سَعِيدٍ ، إنِّي إذَا قَرَأتُ كِتَابَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ فَذَكَرْتُ شُرُوطَهُ وَعُهُودَهُ وَمَوَاثِيقَهُ قَطَعَ رَجَائِي. فَقَالَ لَهُ الحَسَنُ : ابْنَ أخِي ، إنَّ القُرْآنَ كَلَامُ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ إلَى القُوَّةَ وَالمَتَانَةِ ، وَإنَّ أعْمَالَ ابْنِ آدَمَ إلَى الضَّعْفِ وَالتَّقْصِيرِ ، وَلَكِنْ سَدِّدْ وَقَارِبْ وَأبْشِرْ.