﴿وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ ۚ وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا ۗ إِنَّ الْإِنسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ﴾
كان الحسنُ البصريُّ رحمه الله يُردِّد في ليلةٍ قولَ الله تعالى:
﴿وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا﴾،
فَقيل له في ذلك، فقال:
"إنَّ فيها لَمُعْتَبَرًا، ما نرفعُ طرفًا ولا نرُدُّهُ إلَّا وقعَ على نعمة، وما لا نعلمُهُ من نِعَمِ اللهِ أكثرُ."
- ذكره القرطبي في تفسيره [ لسورة إبراهيم: 34]
﴿وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ ۚ وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا ۗ إِنَّ الْإِنسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ﴾
كان الحسنُ البصريُّ رحمه الله يُردِّد في ليلةٍ قولَ الله تعالى:
﴿وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا﴾،
فَقيل له في ذلك، فقال:
"إنَّ فيها لَمُعْتَبَرًا، ما نرفعُ طرفًا ولا نرُدُّهُ إلَّا وقعَ على نعمة، وما لا نعلمُهُ من نِعَمِ اللهِ أكثرُ."
- ذكره القرطبي في تفسيره [ لسورة إبراهيم: 34]