Translation is not possible.
اتفقت أو اختلفت مع "أحمد الشرع -حفظه الله- " فما قبل تحرير سوريا ليس كما بعده من حيث: الخطاب الشرعي، وأدب الحديث معه؛ بما يمثله من صفة شرعية اعتبارية.
فالرجل ملك سلطاناً للمسلمين، وهو مُقدّمه وقائد مسيرته، فمن عرف منه شيئاً فليصدع به رجاء اجتماع الكلمة عليه، وتأليف القلوب حوله، ومن أنكر منه شيئاً فلولي الأمر الشرعي طرق في النصح، وليس منها يقيناً: تأليب الدهماء، وتثوير النشء، وإثارة الشكوك في نفوس الناس، والسعي في محاولات التشويه والإسقاط.
حبّ الخير شيء، والغلط في طلبه وتحقيقه شيء مغاير تماماً.
الرجل يحتاج من الناس صبراً، ويلزمه لذلك بطانةَ خيرٍ تتقي الله فيه، وتحسن له النصح الرسالي الذي يقوّم ولا يهدم.
حفظ الله سوريا وأهلها، وأخذ بأيديهم لما فيه صلاح البلاد والعباد.
🔴🔴 إدارة القناة
00:00 / 00:00
Send as a message
Share on my page
Share in the group