Translation is not possible.

ولنضرب على هذه الجوائز بعض الأمثلة من صحيح البخاري :1- عن أبي موسى الأشعري –رضي الله عنه- أنّه توضأ في بيته ثم خرج قال: فقلت لألزمن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- ولأكونن معه يومي هذا...فقمت إليه فإذا هو جالس على بئر أريس...فقلت لأكونن بواب رسول الله صلى الله عليه وسم فجاء أبو بكر رضي الله عنه فقلت على رسلك، ثم ذهبت فقلت يا رسول الله هذا أبو بكر يستأذن، فقال ائذن له وبشّره بالجنة، فأقبلت حتى قلت لأبي بكر: ادخل ورسول الله يبشّرك بالجنة ...\" الحديث

وهل جائزة أعظم من الجنة

2- عن أنس بن مالك –رضي الله عنه- أنّ النبي –صلّى الله عليه وسلم صعد أحداً وأبو بكر وعمر وعثمان، فرجف بهم فقال: اثبت أحد فإنّما عليك نبي وصدّيق وشهيدان.

3- عن سعد بن أبي وقّاص رضي الله عنه قال: جمع لي النبي- صلّى الله عليه وسلم- أبويه يوم أحد.

4- عن أنس بن مالك – رضي الله عنه- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: لكل أمّة أمين وإنّ أميننا أيتها الأمة أبو عبيدة بن الجرّاح.

وهناك جوائز نالها حمزة بن عبد المطلب –رضي الله عنه- مثل أسد الله وسيد الشهداء، وسيف الله خالد بن الوليد رضي الله عنه وغيرها كثير، ولو أحصينا هذه الجوائز لا نكاد نجد مجتمعاً في التاريخ يكرّم المبرزين من أبنائه كما حدث في مجتمع الصحابة؟

https://mazinmotabagani.blogsp....ot.com/2020/05/blog-

Send as a message
Share on my page
Share in the group