كانت السيدة خديجة -رضي اللهُ عنها- في سن (28 سنة) عندما تزوجها النبي ﷺ؛ هذه رواية ٱبن إسحاق، وهو ثقة في ميزان علماء الحديث، ولكنها لم تنتشر بين الناس.
أما القول أنها كانت في (سن 40)؛ فهي رواية الواقدي، وهو كذاب في ميزان علماء الحديث، حتى إن البخاري زكّىٰ صحيحه بأنه ليس فيه كلمة واحدة من عند الواقدي!
ورغم هذه الحقيقة فإن رواية الواقدي هي التي راجت بين الناس، وفي كثير من التواريخ والمناهج المدرسية.
والطب الحديث يؤيد رواية ٱبن إسحاق؛ لأن امرأة في (سن 28) أقدر من الناحية العضوية أن تنجب 6 مرات حملًا ورضاعة، بعكس امرأة في (سن 40)!
-الغامدي.
كانت السيدة خديجة -رضي اللهُ عنها- في سن (28 سنة) عندما تزوجها النبي ﷺ؛ هذه رواية ٱبن إسحاق، وهو ثقة في ميزان علماء الحديث، ولكنها لم تنتشر بين الناس.
أما القول أنها كانت في (سن 40)؛ فهي رواية الواقدي، وهو كذاب في ميزان علماء الحديث، حتى إن البخاري زكّىٰ صحيحه بأنه ليس فيه كلمة واحدة من عند الواقدي!
ورغم هذه الحقيقة فإن رواية الواقدي هي التي راجت بين الناس، وفي كثير من التواريخ والمناهج المدرسية.
والطب الحديث يؤيد رواية ٱبن إسحاق؛ لأن امرأة في (سن 28) أقدر من الناحية العضوية أن تنجب 6 مرات حملًا ورضاعة، بعكس امرأة في (سن 40)!
-الغامدي.