(لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا) [الأحزاب: 21]
«اللهمّ صلّ على مُحمّد وعلى آل مُحمّد، كما صلّيت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم؛ إنك حميد مجيد، اللهم بارك على مُحمّد وعلى آل مُحمّد، كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم؛ إنك حميد مجيد».
(لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا) [الأحزاب: 21]
«اللهمّ صلّ على مُحمّد وعلى آل مُحمّد، كما صلّيت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم؛ إنك حميد مجيد، اللهم بارك على مُحمّد وعلى آل مُحمّد، كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم؛ إنك حميد مجيد».