Translation is not possible.

‏عورة الرجل :

عورةُ الرَّجُلِ ما بين السُّرَّةِ والرُّكبةِ، وهذا باتِّفاقِ المذاهب الفقهيَّة الأربعة: الحنفيَّة، والمالكيَّة، والشافعيَّة على الصَّحيح، والحنابلة، وبه قال أكثرُ الفُقهاءِ

‏عنِ المِسْوَرِ بنِ مَخرمَةَ قال: أقبلتُ بحجرٍ أحملُه ثقيلٍ، وعليَّ إزارٌ خفيفٌ، قال: فانحلَّ إزاري ومعي الحجرُ لم أستطعْ أنْ أضعَه حتى بلغتُ به إلى موضعِه، فقال رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((ارجعْ إلى ثوبِكَ فخُذْه ولا تَمشُوا عُراةً ))

شرح الحديث👇🏻

‏الرُّكبةُ والسُّرَّةُ ليستَا مِنَ العورةِ، وهو مذهبُ الجمهور: المالكيَّة، والشافعيَّة، والحنابلة.

‏عن أبي الدرداءِ رَضِيَ اللهُ عَنْه، قال: كنتُ جالسًا عندَ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، إذ أَقبَلَ أبو بكر آخذًا بطَرَفِ ثوبِه حتى أبْدَى عن رُكبتِه، فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((أمَّا صاحبُكم فقدْ غامَرَ ))

‏عن عُمير بن إسْحاق، قال: ((كنْتُ مع الحسَن بن علي فلقِيَنا أبو هريرة فقال: أرِني أقبِّل منْك حيثُ رأيتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم يقبِّل، قال: فقالَ بقمِيصِه، قال: فقبَّل سُرَّته))

‏عن جَرْهَدٍ الأسلميِّ رضي الله عنه، أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مَرَّ به، وهو كاشِفٌ عن فَخِذِه، فقال: ((أمَا علِمْتَ أنَّ الفَخِذَ عَورةٌ؟! ))

‏ولا يجوز نظر الرجل إلى عورة الرجل فعن أبو سعيد الخدري عن رسول الله ﷺ

" لا ينظُرُ الرجلُ إلى عَوْرَةِ الرجلِ"

‏قول الشيخ ابن باز في إبداء الفخذ : 👇🏻

‏حكم لبس السراويل التي تكون فوق الركبة للشيخ عثمان الخميس :👇🏻

#أَمةوعَبد

image
image
image
1 view
Send as a message
Share on my page
Share in the group