Translation is not possible.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سألني احد الاخوه الافاضل عن حكم القنوط في صلاة الفجر؟؟

وللإجابه عن هذا السؤال نقول:ـ

الحمد. لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:ـ

هذه مسألة مهمه:ـ

اولا يعني اي القنوط:ـ يعني الدعاء تعودنا اننا نري الإيمان في صلاة الفجر بعد ما يقوم من ركوع الركعه الثانيه يرفع يدية ويقنط يعني يدعوا.

هل هذا الدعاء جائز؟؟

بعض الجماعات المتطرفه قالت هو بدعه طب علي اي اساس هو بدعه؟؟

نقول لهم يقول الإمام الشافعي:ـ

قال ان القنوط في صلاة الفجر سنه مستحبه

وقال ايضا من ترك القنوط في صلاة الفجر يسجد سجدتين سهو

دا الإمام الشافعي والأمه المصريه كلها تأخذ بهذا المذهب

نأتي ونقول بعض المذاهب تقول ليس هنام قنوط وبعضهم يقول هناك قنوط لو فيه مشكله نوازل مثلاً كارثه ازمه وإذا لم يوجد فلا قنوط

سيدنا النبي ﷺ وردت عنه الاحاديث (لازال يقنط حتي قبض) وفي حديث تاني بيقول لم يقنط ﷺ في صلاة الفجر

يبقي الحديثين الإمام الشافعي خد بالاول والأئمه الاخاري اخذوا بالحديث الثاني

يبقي لي نلزم الناس بقول واحد استقر في مصر وفي غيرها من الدول العربيه انهم يقنطون في صلاة الفجر

فلا نريد ان نغير ما إستقاموا عليه خصوصا ان له مستند من السنه وقول الإمام الشافعي

((ومازلنا بخير ما دعونا في صلاة الفجر فلما نهونا عن ذلك زالت الاشرار والشرور والفتن تأتي علينا))

والله اعلم

Send as a message
Share on my page
Share in the group