عن زيد بن أسلم قال :
كَتَبَ أبو عُبَيدَةَ بن الجَرَّاحِ إلى عُمَرَ بن الخَطَّابِ يذكُرُ له جُمُوعًا من الرُّومِ وما يتخَوَّفُ مِنهُم ، فكَتَبَ إليهِ عُمَرُ بن الخَطَّابِ :
أمَّا بعدُ ، فإنَّهُ مَهما ينزِلْ بعَبدٍ مُؤمِنٍ من مُنزَلِ شِدَّةٍ يجعَلِ اللهُ بعدَهُ فَرَجًا ، وإنَّهُ لن يغلِبَ عُسرٌ يُسْرَينِ ، وإنَّ اللهَ تَعالى يقولُ في كتابِهِ : ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ﴾.
موطأ مالك.
عن زيد بن أسلم قال :
كَتَبَ أبو عُبَيدَةَ بن الجَرَّاحِ إلى عُمَرَ بن الخَطَّابِ يذكُرُ له جُمُوعًا من الرُّومِ وما يتخَوَّفُ مِنهُم ، فكَتَبَ إليهِ عُمَرُ بن الخَطَّابِ :
أمَّا بعدُ ، فإنَّهُ مَهما ينزِلْ بعَبدٍ مُؤمِنٍ من مُنزَلِ شِدَّةٍ يجعَلِ اللهُ بعدَهُ فَرَجًا ، وإنَّهُ لن يغلِبَ عُسرٌ يُسْرَينِ ، وإنَّ اللهَ تَعالى يقولُ في كتابِهِ : ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ﴾.
موطأ مالك.