قال الله عز وجل :
{ وَٱلۡعَصۡرِ (١) إِنَّ ٱلۡإِنسَـٰنَ لَفِی خُسۡرٍ (٢) إِلَّا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ وَتَوَاصَوۡا۟ بِٱلۡحَقِّ وَتَوَاصَوۡا۟ بِٱلصَّبۡرِ (٣) }
[سُورَةُ العَصۡرِ: ١-٣]
فأخبر سبحانه أن الخسارة تكون من أربعة أمور :
- عدم الإيمان.
- عدم الأعمال الصالحة.
- عدم التواصي بالحق.
- عدم التواصي بالصبر.
وباجتماعها يكون المرء فائزًا في الدنيا والآخرة، وبفقدانها وبفقدان أولها يكون خاسرًا فيهما، وبفقدان بعضها تكون درجة خسارته بحسب فقده.
{ لَا یَسۡتَوِیۤ أَصۡحَـٰبُ ٱلنَّارِ وَأَصۡحَـٰبُ ٱلۡجَنَّةِۚ أَصۡحَـٰبُ ٱلۡجَنَّةِ هُمُ ٱلۡفَاۤىِٕزُونَ }
[سُورَةُ الحَشۡرِ: ٢٠]
ويدخل تحت هذه الأمور الأربعة من الشيء الكثير ما يدخل، وقد شملت كل الدين.
قال الله عز وجل :
{ وَٱلۡعَصۡرِ (١) إِنَّ ٱلۡإِنسَـٰنَ لَفِی خُسۡرٍ (٢) إِلَّا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ وَتَوَاصَوۡا۟ بِٱلۡحَقِّ وَتَوَاصَوۡا۟ بِٱلصَّبۡرِ (٣) }
[سُورَةُ العَصۡرِ: ١-٣]
فأخبر سبحانه أن الخسارة تكون من أربعة أمور :
- عدم الإيمان.
- عدم الأعمال الصالحة.
- عدم التواصي بالحق.
- عدم التواصي بالصبر.
وباجتماعها يكون المرء فائزًا في الدنيا والآخرة، وبفقدانها وبفقدان أولها يكون خاسرًا فيهما، وبفقدان بعضها تكون درجة خسارته بحسب فقده.
{ لَا یَسۡتَوِیۤ أَصۡحَـٰبُ ٱلنَّارِ وَأَصۡحَـٰبُ ٱلۡجَنَّةِۚ أَصۡحَـٰبُ ٱلۡجَنَّةِ هُمُ ٱلۡفَاۤىِٕزُونَ }
[سُورَةُ الحَشۡرِ: ٢٠]
ويدخل تحت هذه الأمور الأربعة من الشيء الكثير ما يدخل، وقد شملت كل الدين.