إلى حكام العرب والمسلمين:
التنديد وإعلان التضامن هذه أدوار الأغيار والغرباء، أما أن ترى أخاك يضطهد ولا تملك سوى التنديد والتضامن، وتضرب الصفح عن النجدة والمساعدة في النصرة، فأنت إما خائن متمالئ مع العدو أو عاجز عديم الفائدة.
إلى حكام العرب والمسلمين:
التنديد وإعلان التضامن هذه أدوار الأغيار والغرباء، أما أن ترى أخاك يضطهد ولا تملك سوى التنديد والتضامن، وتضرب الصفح عن النجدة والمساعدة في النصرة، فأنت إما خائن متمالئ مع العدو أو عاجز عديم الفائدة.