Translation is not possible.

يبدو أن التاريخ يتكرر :

فقد قرأنا قديماً عن فرار بعض المشايخ الطرقية من مواجهة الحملة الفرنسية ، واجتمعوا وتحلقوا حلقاً لقراءة صحيح البخاري ليُدفع عنهم

العدو الغازي ...

والآن نجد أن رؤوس مشايخ الطرق يجتمعون في مؤتمر عالمي لنصرة " التصوف " في الوقت الذي تدور فيه حرب #طوفان_الأقصى، ولم نحس منهم من أحد يشجب ، أو نسمع لهم صوتاً يستنكر ما حدث ..

وأين عباد فروجهم وبطونهم ممن تعودنا صياحهم صباح مساء عند الإنكار عليهم في أي مسألة من المسائل ، فإذا نزل بالمسلمين بلاء وجدناهم صما بكما عميا ؟

والآن ..

يسعون لجمع مريديهم لإحياء احتفال #مولد_السيد_البدوي لإحداث مزيد من الدروشة المساعدة للتغييب عن واقعنا المحلي والإقليمي والدولي ..

أعلم أن هذا ليس وقت إثارة خلافات ، لكني آثرت كتابة هذه الكلمات لتبصير المخدوعين بهؤلاء القوم ..

اللهم اهدنا والمسلمين لاتباع الحق الذي يرضيك ، واحفظنا أن نخدع بمن تزيا بزي العلماء وليس منهم ..

_ وكتبه

#الشيخ_علي_قاسم

Send as a message
Share on my page
Share in the group