نكران الجميل وجحد المعروف تتوشَّح به نفسٌ مهينةٌ، فلا تُسرف في لوم نفسك على إسدائه إليها، فالحسرة مؤلمةٌ، وابتغِ جزاءك من الله؛ فإنَّه لا يُضيع عمل المحسنين، ومن عرف ما عنده لم يُبالِ بما أتاه من الخلق.
نكران الجميل وجحد المعروف تتوشَّح به نفسٌ مهينةٌ، فلا تُسرف في لوم نفسك على إسدائه إليها، فالحسرة مؤلمةٌ، وابتغِ جزاءك من الله؛ فإنَّه لا يُضيع عمل المحسنين، ومن عرف ما عنده لم يُبالِ بما أتاه من الخلق.