قَالَ الشَّيْخُ مُبَارَكُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمِيلِيُّ الْمَالِكِيُّ:
«أَمَّا ابْنُ تَيْمِيَّةَ، فَلَمْ يَبْتَدِعْ ضَلَالَةً، وَإِنَّمَا أَحْيَا السُّنَّةَ، وَدَعَا إِلَى الْهُدَى، وَاجْتَهَدَ فِي النُّصْحِ، وَلَيْسَتْ الدَّعْوَةُ إِلَى التَّوْحِيدِ بِمَذْهَبٍ خَاصٍّ، وَلَكِنَّهُ دِينُ اللهِ الْعَامُّ»
----------
الْكِتَابِ: رِسَالَةُ الشِّرْكِ وَمَظَاهِرُهُ.
النَّاشِرُ: دَارُ الرَّايَةِ لِلنَّشْرِ وَالتَّوْزِيعِ.
الطَّبْعَةُ: الْأُولَى.
سَنَةُ النَّشْرِ: 1422هـ - 2001م.
التَّرْقِيمُ: الْجُزْءُ: 1 ¦ الصَّفْحَةُ: 97.
قَالَ الشَّيْخُ مُبَارَكُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمِيلِيُّ الْمَالِكِيُّ:
«أَمَّا ابْنُ تَيْمِيَّةَ، فَلَمْ يَبْتَدِعْ ضَلَالَةً، وَإِنَّمَا أَحْيَا السُّنَّةَ، وَدَعَا إِلَى الْهُدَى، وَاجْتَهَدَ فِي النُّصْحِ، وَلَيْسَتْ الدَّعْوَةُ إِلَى التَّوْحِيدِ بِمَذْهَبٍ خَاصٍّ، وَلَكِنَّهُ دِينُ اللهِ الْعَامُّ»
----------
الْكِتَابِ: رِسَالَةُ الشِّرْكِ وَمَظَاهِرُهُ.
النَّاشِرُ: دَارُ الرَّايَةِ لِلنَّشْرِ وَالتَّوْزِيعِ.
الطَّبْعَةُ: الْأُولَى.
سَنَةُ النَّشْرِ: 1422هـ - 2001م.
التَّرْقِيمُ: الْجُزْءُ: 1 ¦ الصَّفْحَةُ: 97.