كانَ النبي ﷺ يُسمىٰ بـ"الضحوك القـتَّال."
وأما الضحوك القتَّال، فَاسمان مُزدوجان، لا يُفرد أحدهما عن الآخر، فإنَّه ضحوك في وجوه المُؤمنين، غيرُ عابسٍ، ولا مُقطِّب، ولا غضوب، ولا فظ، قتَّالٌ لأعداءِ ﷲ، لا تأخذه فيهم لومة لائم.
-ابن القيم رحمه اللّٰه.
كانَ النبي ﷺ يُسمىٰ بـ"الضحوك القـتَّال."
وأما الضحوك القتَّال، فَاسمان مُزدوجان، لا يُفرد أحدهما عن الآخر، فإنَّه ضحوك في وجوه المُؤمنين، غيرُ عابسٍ، ولا مُقطِّب، ولا غضوب، ولا فظ، قتَّالٌ لأعداءِ ﷲ، لا تأخذه فيهم لومة لائم.
-ابن القيم رحمه اللّٰه.