السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
-رسالة لكل شخص منتظر مساعدات العرب لفلسطين ولمن ينتظر نصر الله لنا - في هذا الزمان وبهذه الدول العربية -
أو قد تكون مجرد فضفضة لأن الحزن أوشك أن يوقف حياتنا.
أخي الحبيب والله وتالله وبالله لو كانت العزة و النصر معتمدين على مساعدات العرب وعلى أسلحة المجاهدين وعددهم فكان أوْلى ألّا ينتصر المسلمين على الفرس والروم قديماً في عصر العزة.
فليس العدات ولا العدد ولا المساعدات هم أسباب النصر،
لا تجعل نظرتك نظرة مادية أنظر بمنظور الرجل المسلم،
نعم هناك تخاذل من حكام العرب، فلنفترض أنهم استطاعوا تقديم المساعدات "الإنسانية" لأهالي فلسطين (وأنا أعلم أهمية تقديم المساعدات وأنها ستغير بعض المجريات وأعلم حاجة الفلسطينيين لها ولكن ليس هذا مجرى الكلام)
هل عندما يساعد "العرب" فلسطين هل سترجع عزة المسلمين ؟ هل سننتصر على المحتل؟
بالطبع لا، لأننا ننتظر الوصول إلى قمة الجبل بدون تسلقه أصلاً فهل هذا من العقل؟
المشكلة أكبر من أن يتحد العرب في تقديم المساعدات،
المشكلة من البداية هي البعد عن شريعة الله عز وجل فهل تتوقع أن ينتصر العرب على المحتل تتحت راية العرب والدول العربية وهم بعيدون أشد البعد عن شريعة الله ورسوله ﷺ ؟
-طيب عشان مطولش عليكوا اقرأوا الحديث دا وهتلاقوه ملخص اللي احنا بنعيشه وملخص كلامي دا كله،
روى أبو داود (3462) عَنْ ابْنِ عُمَرَ قَالَ :
سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ :
( إِذَا تَبَايَعْتُمْ بِالْعِينَةِ ، وَأَخَذْتُمْ أَذْنَابَ الْبَقَرِ ، وَرَضِيتُمْ بِالزَّرْعِ ، وَتَرَكْتُمْ الْجِهَادَ ، سَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ ذُلا لا يَنْزِعُهُ حَتَّى تَرْجِعُوا إِلَى دِينِكُمْ ، سَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ ذُلا لا يَنْزِعُهُ حَتَّى تَرْجِعُوا إِلَى دِينِكُمْ ، سَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ ذُلا لا يَنْزِعُهُ حَتَّى تَرْجِعُوا إِلَى دِينِكُمْ ) . صححه الألباني في صحيح أبي داود .
-عرفت حل المشكلة فين؟
استحاله تكون حل المشكلة في العدات والعدد ولا في اتحاد حكام العرب،
حل المشكلة بيبدأ بالرجوع إلى شريعة الله والعمل بها
من ثم اتحاد المسلمين تحت راية واحدة و هي (لا إله إلا الله محمد رسول الله)
اللي هي من الآخر رجوع الخلافة.
-حسبنا الله ونعم الوكيل في كل شخص يستطيع تغيير الأمر الواقع ولا يُغيِّر،
دعواتكم لأهل غزة.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
#غزة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
-رسالة لكل شخص منتظر مساعدات العرب لفلسطين ولمن ينتظر نصر الله لنا - في هذا الزمان وبهذه الدول العربية -
أو قد تكون مجرد فضفضة لأن الحزن أوشك أن يوقف حياتنا.
أخي الحبيب والله وتالله وبالله لو كانت العزة و النصر معتمدين على مساعدات العرب وعلى أسلحة المجاهدين وعددهم فكان أوْلى ألّا ينتصر المسلمين على الفرس والروم قديماً في عصر العزة.
فليس العدات ولا العدد ولا المساعدات هم أسباب النصر،
لا تجعل نظرتك نظرة مادية أنظر بمنظور الرجل المسلم،
نعم هناك تخاذل من حكام العرب، فلنفترض أنهم استطاعوا تقديم المساعدات "الإنسانية" لأهالي فلسطين (وأنا أعلم أهمية تقديم المساعدات وأنها ستغير بعض المجريات وأعلم حاجة الفلسطينيين لها ولكن ليس هذا مجرى الكلام)
هل عندما يساعد "العرب" فلسطين هل سترجع عزة المسلمين ؟ هل سننتصر على المحتل؟
بالطبع لا، لأننا ننتظر الوصول إلى قمة الجبل بدون تسلقه أصلاً فهل هذا من العقل؟
المشكلة أكبر من أن يتحد العرب في تقديم المساعدات،
المشكلة من البداية هي البعد عن شريعة الله عز وجل فهل تتوقع أن ينتصر العرب على المحتل تتحت راية العرب والدول العربية وهم بعيدون أشد البعد عن شريعة الله ورسوله ﷺ ؟
-طيب عشان مطولش عليكوا اقرأوا الحديث دا وهتلاقوه ملخص اللي احنا بنعيشه وملخص كلامي دا كله،
روى أبو داود (3462) عَنْ ابْنِ عُمَرَ قَالَ :
سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ :
( إِذَا تَبَايَعْتُمْ بِالْعِينَةِ ، وَأَخَذْتُمْ أَذْنَابَ الْبَقَرِ ، وَرَضِيتُمْ بِالزَّرْعِ ، وَتَرَكْتُمْ الْجِهَادَ ، سَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ ذُلا لا يَنْزِعُهُ حَتَّى تَرْجِعُوا إِلَى دِينِكُمْ ، سَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ ذُلا لا يَنْزِعُهُ حَتَّى تَرْجِعُوا إِلَى دِينِكُمْ ، سَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ ذُلا لا يَنْزِعُهُ حَتَّى تَرْجِعُوا إِلَى دِينِكُمْ ) . صححه الألباني في صحيح أبي داود .
-عرفت حل المشكلة فين؟
استحاله تكون حل المشكلة في العدات والعدد ولا في اتحاد حكام العرب،
حل المشكلة بيبدأ بالرجوع إلى شريعة الله والعمل بها
من ثم اتحاد المسلمين تحت راية واحدة و هي (لا إله إلا الله محمد رسول الله)
اللي هي من الآخر رجوع الخلافة.
-حسبنا الله ونعم الوكيل في كل شخص يستطيع تغيير الأمر الواقع ولا يُغيِّر،
دعواتكم لأهل غزة.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
#غزة