ليس له مكان في أمريكا ولكن له مكان في غزة حيث تدعم أمريكا دولة الكيان الصهيوني التي تلقي بالفوسفور الأبيض على الأطفال والنساء.
في الحقيقة بايدن لا يختلف عن ذلك القاتل بدعمه لجيش الاحتلال.
وحديثه المكذوب عن أطفال قُتِلوا على يد المقاومة الفلسطينية هو ما هيَّج ذلك اليهودي المجرم ليفعل فعلته.
مهم جدًّا أن يظهر للأجيال دجلهم حتى لا تنطلي شعاراتهم على أحد، وأنهم كانوا يزعمون أن دولة الاحتلال تحمي نفسها.
ما هذه الحماية التي لا تكون إلا بإلقاء الأسلحة الممنوعة دوليًّا على النساء والأطفال والمدنيين.
ليس له مكان في أمريكا ولكن له مكان في غزة حيث تدعم أمريكا دولة الكيان الصهيوني التي تلقي بالفوسفور الأبيض على الأطفال والنساء.
في الحقيقة بايدن لا يختلف عن ذلك القاتل بدعمه لجيش الاحتلال.
وحديثه المكذوب عن أطفال قُتِلوا على يد المقاومة الفلسطينية هو ما هيَّج ذلك اليهودي المجرم ليفعل فعلته.
مهم جدًّا أن يظهر للأجيال دجلهم حتى لا تنطلي شعاراتهم على أحد، وأنهم كانوا يزعمون أن دولة الاحتلال تحمي نفسها.
ما هذه الحماية التي لا تكون إلا بإلقاء الأسلحة الممنوعة دوليًّا على النساء والأطفال والمدنيين.