بعد فتره من الغياب ..... !!
السلام عليكُم و رحمَة اللّه و بركاته ، امّا بعد :
بعد فتره من الغياب عن هذا التطبيق و منذ عودتي رأيت بعض الأمور التي وجب التنويه عليها ، و من هذه الأمور ما هو سلبي و منها ما هو ايجابي و يُحسب للمطورين ، و حقيقةً خلال هذا الطرح سيكون العتاب على المستخدمين اكثر مما سيكون على المطورين .
فلنبدأ بالإيجابيات المُفرحة :
1) التطبيق ممتاز ، سلس في التنقل بين الصفحات و الفيديوهات ، و هذا امر يحسب للقائمين على التطبيق فخلال فترة قصيرة جعلوا من التطبيق على الحالة التي نراها اليوم .
2) تواجد اخواننا من غير العرب طاغي و ممتاز .
3) اهتمام المطورين بأراء المستخدمين و محاولة تصحيح بعض الأمور ، و انا شخصياً في بداية التطبيق انتقدت بعض الأمور و الأن عندما عدت وجدتها قد اخذت في الحسبان و تم تعديلها .
و الأن نبدأ بالسلبيات أو بالأصح ( نقد بنّاء ) :
1) بالنسبة لظهور منشورات غير الأصدقاء : ارى بأنه يجب الإقتصار على ان يظهر للمستخدم منشورات اصدقائه و من يتابعهم فقط لكي لا تحدث فوضى أثناء تصفّح الواجهة الرئيسية للتطبيق و ترك الخيار للمستخدم لمتابعة من يعجبه محتواه ، و الحل يكون في وجود صفحات عامة .
2) لاحظت عدم تواجد صفحات أو مجموعات عامة و هذا ما اراه سلبية كبيرة، فالصفحات هي من تجلب المستخدمين و تجمعهم في مكان واحد و خصوصا لو كان لهذه الصفحة محتوى معيّن يجمع اصحاب الفكر الواحد ، و هذا امر يمكن التعامل معه و ذلك بدعوة صفحات عامه كبيرة على مواقع أخرى و هذا من مهام المطورين و المستخدمين ايضاً ، فمثلاً صفحة زاوية و غيرها من الصفحات التي تنتقد القومية و العلمانية و غيرها من الحركات الفاسدة.
3) يجب استقطاب اصحاب العدد الكبير من المتابعين للتطبيق و هذه أيضا مهمة المطورين و القائمين على التطبيق.
4) لاحظت بأن شعبية التطبيق محدودة جداً في الوطن العربي و ارى ان الحل لهذه المشكلة كثرة الإعلانات الممولة و لما لا يراسل القائمين على التطبيق احد الدعاة الذين نحسبهم على خير و يطلب منه إشهار للتطبيق و اعرف كثير من الدعاة مستعدين لتقديم يد العون.
5) غياب التفاعل !! عندما تجد منشور يعجبك تفاعل لن تخسر شئ صدقني ، غياب التفاعل سبب من عزوف بعض المستخدمين فلمن يكتب او ينصح إذا كان التفاعل غائب ؟
و اخيراً اتوجه بالشكر للقائمين على التطبيق و اسأل اللّه ان يبارك في جهودهم ، هذا و صلّى اللّه وسلم على خاتم الأنبياء و المرسلين .
#اصحابُ_حق
بعد فتره من الغياب ..... !!
السلام عليكُم و رحمَة اللّه و بركاته ، امّا بعد :
بعد فتره من الغياب عن هذا التطبيق و منذ عودتي رأيت بعض الأمور التي وجب التنويه عليها ، و من هذه الأمور ما هو سلبي و منها ما هو ايجابي و يُحسب للمطورين ، و حقيقةً خلال هذا الطرح سيكون العتاب على المستخدمين اكثر مما سيكون على المطورين .
فلنبدأ بالإيجابيات المُفرحة :
1) التطبيق ممتاز ، سلس في التنقل بين الصفحات و الفيديوهات ، و هذا امر يحسب للقائمين على التطبيق فخلال فترة قصيرة جعلوا من التطبيق على الحالة التي نراها اليوم .
2) تواجد اخواننا من غير العرب طاغي و ممتاز .
3) اهتمام المطورين بأراء المستخدمين و محاولة تصحيح بعض الأمور ، و انا شخصياً في بداية التطبيق انتقدت بعض الأمور و الأن عندما عدت وجدتها قد اخذت في الحسبان و تم تعديلها .
و الأن نبدأ بالسلبيات أو بالأصح ( نقد بنّاء ) :
1) بالنسبة لظهور منشورات غير الأصدقاء : ارى بأنه يجب الإقتصار على ان يظهر للمستخدم منشورات اصدقائه و من يتابعهم فقط لكي لا تحدث فوضى أثناء تصفّح الواجهة الرئيسية للتطبيق و ترك الخيار للمستخدم لمتابعة من يعجبه محتواه ، و الحل يكون في وجود صفحات عامة .
2) لاحظت عدم تواجد صفحات أو مجموعات عامة و هذا ما اراه سلبية كبيرة، فالصفحات هي من تجلب المستخدمين و تجمعهم في مكان واحد و خصوصا لو كان لهذه الصفحة محتوى معيّن يجمع اصحاب الفكر الواحد ، و هذا امر يمكن التعامل معه و ذلك بدعوة صفحات عامه كبيرة على مواقع أخرى و هذا من مهام المطورين و المستخدمين ايضاً ، فمثلاً صفحة زاوية و غيرها من الصفحات التي تنتقد القومية و العلمانية و غيرها من الحركات الفاسدة.
3) يجب استقطاب اصحاب العدد الكبير من المتابعين للتطبيق و هذه أيضا مهمة المطورين و القائمين على التطبيق.
4) لاحظت بأن شعبية التطبيق محدودة جداً في الوطن العربي و ارى ان الحل لهذه المشكلة كثرة الإعلانات الممولة و لما لا يراسل القائمين على التطبيق احد الدعاة الذين نحسبهم على خير و يطلب منه إشهار للتطبيق و اعرف كثير من الدعاة مستعدين لتقديم يد العون.
5) غياب التفاعل !! عندما تجد منشور يعجبك تفاعل لن تخسر شئ صدقني ، غياب التفاعل سبب من عزوف بعض المستخدمين فلمن يكتب او ينصح إذا كان التفاعل غائب ؟
و اخيراً اتوجه بالشكر للقائمين على التطبيق و اسأل اللّه ان يبارك في جهودهم ، هذا و صلّى اللّه وسلم على خاتم الأنبياء و المرسلين .
#اصحابُ_حق