مشكلة الإنسان مع الشيطان إنه مش بيتعامل معاه بنفس تعامل الشيطان مع الإنسان!!
الشيطان مجتهد في عداوته للإنسان ، شايف شغله وعارف مهمته.. لكن الإنسان مشكلته إنه مش واخد موضوع العداوة ده بأهمية ، مش مهتم يعرف ألاعيب الشيطان ويعاديه فيها .. وده اللي بيخليه يوقع في فخاخه بسهوله ، ويتبع خطواته بقلة وعي ..
على سبيل المثال لا الحصر ، حديثين عن الرسول ﷺ يوضحولك مدى عداوة الشيطان لك وتفانيه فيها..
عارف الكسل اللي بتشتكي منه ومضيعلك حياتك! .. الشيطان سبب مباشر فيه..
= قال ﷺ: يعْقِدُ الشَّيْطَانُ علَى قَافِيَةِ رَأْسِ أَحَدِكُمْ إذَا هو نَامَ ثَلَاثَ عُقَدٍ يَضْرِبُ كُلَّ عُقْدَةٍ عَلَيْكَ لَيْلٌ طَوِيلٌ، فَارْقُدْ فَإِنِ اسْتَيْقَظَ فَذَكَرَ اللَّهَ، انْحَلَّتْ عُقْدَةٌ، فإنْ تَوَضَّأَ انْحَلَّتْ عُقْدَةٌ، فإنْ صَلَّى انْحَلَّتْ عُقْدَةٌ، فأصْبَحَ نَشِيطًا طَيِّبَ النَّفْسِ وإلَّا أَصْبَحَ خَبِيثَ النَّفْسِ كَسْلَانَ!
يعني حل مشكلة الكسل والخمول والخنقة لو انت مهتم بمعرفة مكايد الشيطان لك هتبدأ من إنك تصحى تصلي الفجر عشان تحل عقد الشيطان ..
والحديث التاني هو عن حاجة بسيطة خالص ومش محتاجة مجهود منك عشان تعملها ، ومع ذلك الشيطان بيجتهد انه يخليك متعملهاش ويضيع عليك ثوابها. .
- عن عبد الله بن عمرو، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «خصلتان لا يحافظ عليهما رجل مسلم إلا دخل الجنة
هما يسير، ومن يعمل بهما قليل، تسبح الله عشرا، وتحمد الله عشرا، وتكبر الله عشرا في دبر كل صلاة، فذلك مائة وخمسون باللسان، وألف وخمس مائة في الميزان
وتسبح ثلاثا وثلاثين، وتحمد ثلاثا وثلاثين، وتكبر أربعا وثلاثين إذا أخذ مضجعه، فذلك مائة باللسان، وألف في الميزان، فأيكم يعمل في اليوم ألفين وخمس مائة سيئة؟»
قالوا: يا رسول الله، كيف هما يسير ومن يعمل بهما قليل؟
قال: «يأتي أحدكم الشيطان إذا فرغ من صلاته، فيذكره حاجة كذا وكذا، فيقوم ولا يقولها، فإذا اضطجع يأتيه الشيطان فينومه قبل أن يقولها»
- الإنسان محتاج يحط الشيطان في دماغه في كل تعاملاته ، ومحتاج يقرأ يتعلم من القرءان والسنة عن مكائد الشيطان ، عشان يفضل على الطريق المستقيم ولا يتبع خطوات الشيطان..
قال الله ﷻ : " إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا "
منقول
مشكلة الإنسان مع الشيطان إنه مش بيتعامل معاه بنفس تعامل الشيطان مع الإنسان!!
الشيطان مجتهد في عداوته للإنسان ، شايف شغله وعارف مهمته.. لكن الإنسان مشكلته إنه مش واخد موضوع العداوة ده بأهمية ، مش مهتم يعرف ألاعيب الشيطان ويعاديه فيها .. وده اللي بيخليه يوقع في فخاخه بسهوله ، ويتبع خطواته بقلة وعي ..
على سبيل المثال لا الحصر ، حديثين عن الرسول ﷺ يوضحولك مدى عداوة الشيطان لك وتفانيه فيها..
عارف الكسل اللي بتشتكي منه ومضيعلك حياتك! .. الشيطان سبب مباشر فيه..
= قال ﷺ: يعْقِدُ الشَّيْطَانُ علَى قَافِيَةِ رَأْسِ أَحَدِكُمْ إذَا هو نَامَ ثَلَاثَ عُقَدٍ يَضْرِبُ كُلَّ عُقْدَةٍ عَلَيْكَ لَيْلٌ طَوِيلٌ، فَارْقُدْ فَإِنِ اسْتَيْقَظَ فَذَكَرَ اللَّهَ، انْحَلَّتْ عُقْدَةٌ، فإنْ تَوَضَّأَ انْحَلَّتْ عُقْدَةٌ، فإنْ صَلَّى انْحَلَّتْ عُقْدَةٌ، فأصْبَحَ نَشِيطًا طَيِّبَ النَّفْسِ وإلَّا أَصْبَحَ خَبِيثَ النَّفْسِ كَسْلَانَ!
يعني حل مشكلة الكسل والخمول والخنقة لو انت مهتم بمعرفة مكايد الشيطان لك هتبدأ من إنك تصحى تصلي الفجر عشان تحل عقد الشيطان ..
والحديث التاني هو عن حاجة بسيطة خالص ومش محتاجة مجهود منك عشان تعملها ، ومع ذلك الشيطان بيجتهد انه يخليك متعملهاش ويضيع عليك ثوابها. .
- عن عبد الله بن عمرو، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «خصلتان لا يحافظ عليهما رجل مسلم إلا دخل الجنة
هما يسير، ومن يعمل بهما قليل، تسبح الله عشرا، وتحمد الله عشرا، وتكبر الله عشرا في دبر كل صلاة، فذلك مائة وخمسون باللسان، وألف وخمس مائة في الميزان
وتسبح ثلاثا وثلاثين، وتحمد ثلاثا وثلاثين، وتكبر أربعا وثلاثين إذا أخذ مضجعه، فذلك مائة باللسان، وألف في الميزان، فأيكم يعمل في اليوم ألفين وخمس مائة سيئة؟»
قالوا: يا رسول الله، كيف هما يسير ومن يعمل بهما قليل؟
قال: «يأتي أحدكم الشيطان إذا فرغ من صلاته، فيذكره حاجة كذا وكذا، فيقوم ولا يقولها، فإذا اضطجع يأتيه الشيطان فينومه قبل أن يقولها»
- الإنسان محتاج يحط الشيطان في دماغه في كل تعاملاته ، ومحتاج يقرأ يتعلم من القرءان والسنة عن مكائد الشيطان ، عشان يفضل على الطريق المستقيم ولا يتبع خطوات الشيطان..
قال الله ﷻ : " إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا "
منقول