UMMA TOKEN INVESTOR

About me

{ وَإِلَـٰهُكُمۡ إِلَـٰهࣱ وَ ٰ⁠حِدࣱۖ لَّاۤ إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلرَّحۡمَـٰنُ ٱلرَّحِیمُ } [سُورَةُ البَقَرَةِ: ١٦٣]

Translation is not possible.

image
Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد 🩵

image
Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

لا تدعم الإبادة الجماعية...

قاطع...

#غزة

#مقاطعون

6 views
Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

من قرأ الصفحة التي فيها الأبراج

وهو يعلم برجه الذي ولد فيه، أو يعلم البرج الذي يناسبه، وقرأ مافيه فكأنه سأل كاهنا، فلا تقبل له صلاة أربعين يوما،

فإن صدق بما في تلك البروج فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم..

وإدخال شئ من الجرائد التى فيها ذلك فى البيوت معناه إدخال للكهنة إلى البيوت.

-صالح آل الشيخ

قال النبي صلى الله عليه وسلم: "من أتى كاهنا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد"

تفقدوا عقائد أولادكم وبناتكم وادفعوا عن بيوتكم الشرك، فما أكثر المروجين والمصدقين لمثل هذا سواء في الواقع والمواقع.

والترويج لهذه الكبائر موجود في أشهر برامج التواصل المتاحة للصغار قبل الكبار حتى بدون اختيار المستخدم.

نسأل الله العافية.

Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

وقفة مع مناط الثناء على الصحابة...

قال تعالى: {محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعاً سجداً يبتغون فضلاً من الله ورضواناً}[الفتح].

هذا الذي أثنى به رب العالمين على خير جيل جيل الصحابة الكرام هو من أهون الأمور على كثير من أهل الزمان، فقد أثنى عليهم سبحانه بأمرين:

الأول: تحقيق الولاء والبراء.

وهذا اليوم يسمى تطرفاً وتعصباً وعنصرية دينية، فكثير من الناس أشداء على أعداء الوطن رحماء مع أبناء الوطن ولو كانوا كفاراً، وكثير من الناس أشداء على أعداء النادي الرياضي أو الشركة رحماء مع أنصارها.

وهكذا في تعدد الولاءات، وحتى في سياق أهل الملة ما أكثر ما ترى الشدة على القريبين لك في العقيدة مع التسامح مع المخالفين في التوحيد.

وبعضهم يتحدث عن اللين في دعوة الناس (دون أن يفرق بين أحوال المدعوين) ثم يغلظ على أخيه إن لم يوافقه فيما يراه من لين، والأمر يحتاج إلى ضبط وتفصيل، غير أن الحال اليوم من أبعد ما يكون عن حال الصحابة.

الثاني: تحقيق العبودية لله عز وجل بالصلاة.

واليوم ما أكثر ما يعظم الناس الأمور ذات النفع الدنيوي المادي الحاضر كالصدقات أو الانتصار العسكري على أعداء، وهذه كلها من الدين ومهمة.

غير أن الصلاة عماد الدين، وخير أعمال المكلفين، ويستهين بها كثير من الناس اليوم لأنهم لا يرون فيها متعلقاً سياسياً أو اجتماعياً أو اقتصادياً.

الله عز وجل مدح الصحابة بهذا، واليوم لو فكرنا أن نذكر فضائل الصحابة فأول ما يسبق إلى ألسنتنا أمور عديدة ولكن ليس منها أنهم أهل عبادة والله المستعان.

منقول

Send as a message
Share on my page
Share in the group