ظل الأثر

منشورات الصعبنيات هذه أتوقع تخرج من نساء عادي، لكن رجال لا.

أنتم كرجال لا تستطيعون حاليا بذل النّفس لإنقاذ إخوانكم، فلماذا تتحسّرون على بذل المال؟

يا أخي ما لا يدرك كلّه لا يُترك كله!

وبعدين كلامك هذا يُفترض أن يُوجّه للمتسبّب في منعكم من الحرب، الحكّام.

ولا أعتقد أنهم يتابعون حسابك ولمّا يقرأوا كلامك هذا سيتأثرون ويفتحون المعابر!

بالله يكفي تحسّر

يكفي تباكي

يكفي ولولة

إخوانكم يحتاجون العقيدة السليمة، الدعاء، التضرع، التقرّب إلى الله، التثبيت

وغيرها من الأمور

إن لم تدرك هذه الأمور فاسكت

إن كنت منهارا فاسكت، هم أهل البلاء وثابتون ولله الحمد أكثر منك، فلا تثبّطهم.

سأظل أرددها، من كثرة اختلاط الرّجال بالنّساء تطبّع كل منهم بطبع الآخر!

وأنا فعلا لما أتحدّث مع أحد في دول القصف أطلب منهم ألا يتابعوا الأخبار بشكل نهائي ولا يفتحوا برامج التواصل إلا للحديث معنا بسبب مثل هذه المنشورات والله المستعان.

https://t.me/BurmaRuby/794

الروافض لو دخلوا فلسطين هتكون حرب أشد من حربنا مع إسرائيل

لأنها فوق ما هي فتنة في الدنيا، هتكون فتنة في الدين

ربنا يستر

على ذكر العمل "الإنسانيّ"

- لقائلها غفر الله له

أَنسَنَة= جعلها إنسانية منسوبة للإنسان

https://t.me/BurmaRuby/765

الحرب هذه المرة تختلف عن الحروب الأخرى

هذه المرة تستطيع نصرة إخوانك بشكل أكبر ولله الحمد

دعك من التباكي، فلن ينفعك.

وركز في جهادك، ونصرة إخوانك.

- صلّ وأكثر الدعاء لهم.

- تصدّق عنهم، وانوِ تفريج الكرب عنهم.

- تُب إلى الله من الذنوب وتقرّب إليه بنيّة رفع البلاء.

- ساهم في نشر الحقيقة وما حلّ عليهم من انتهاكات، لعل الغافل يفيق، ولعل المخدوع يعرف الحقّ.

- ادعم من يتكلم في القضية ويرد عليهم، ولو بتفاعل، ولو بتعليق.

يجب أن تكون أصواتنا فوق أصواتهم.

- إن كنت تعرف أحدا من إخواننا في سوريا أو فلسطين، لازمه، وطمئنه وثبّت قلبه، ذكّره بالجنّة وأوصِه أن يلزم الدعاء وأن يستودع نفسه وأهله وماله، كن له عونًا على ترك خوفه، يكفي ما يحدث لهم، ولا تتركه لنفسه.

_

في يدك الكثير، فدع عنك التباكي والوَلوَلة، وقم لنصرة إخوانك.

وجدّد نيّتك، فنحن ننصرهم لله عز وجل، نحن جسد واحد، مسلمون موحّدون.

ولا يغرّنك من يدعمونهم من الفجرة، فالخبيث يصطاد في الماء العكر، والله ينصر دينه بالرّجل الفاجر.

https://t.me/BurmaRuby/742

كيف ترغب في أن تغلب عدوك، وما زلت حتى الآن لم تغلب نفسك، غارقاً في شهواتك وملذَّاتك؟

قال ابن القيم:

ولمَّا كان جهاد أعداء الله في الخارج فرعاً على جهاد العبد نفسه في ذات الله، كان جهاد النفس مقدما على جهاد العدو في الخارج، وأصلا له، فإنه ما لم يجاهد نفسه أولا لتفعل ما أمرت به وتترك ما نهيت عنه ويحاربها في الله لم يمكنه جهاد عدوه في الخارج، فكيف يمكنه جهاد عدوه والانتصاف منه وعدوه الذي بين جنبيه قاهر له متسلط عليه لم يجاهده ولم يحاربه في الله، بل لا يمكنه الخروج إلى عدوه حتى يجاهد نفسه على الخروج.

ناصيتي بيدك:

https://t.me/nasiatibiadek