هل الخوف على العروش ام على الحياة ؟
~في أحداث الثورات العربية ذهب كثير من الرؤساء ، مابين القتل . والإعدام . والسجن . والطرد ثم الوفاة ، يا ترى كيف هي حالهم بعد الموت ؟
~في أحداث ليست بالبعيدة مات عشرات الآلوف في زلزالٍ أو فيضان أو إعصار ، ومن قبلها وباء كورونا ،
والناجي هو من نجى من نار جهنم وليس من الموت ..
>>>
الفكرة هي ان الموت قادم لا محالة ، فمن يتّهمون حمـ ـاs من المنافقين أنها سبب ما يحدث لأهلنا في غزة ، هم مجرد أبواق مثبّطة مرجفة منافقة لا ترجو الخير وانما نشر الفتن ..
انما حمـ. ـاs اختاروا الموت بكرامة وعزّ وشهادة .. ضد عدو مجـ. رم قاتـ.ل
اما من يخافون على عروشهم وحياتهم ، انما هي حياة واحدة فليكتبها للتاريخ بموقفِ عزّ وكرامة ، وفلاح في الدنيا والآخرة ، بدل أن تُسجل في سجلات الغدر والخيانة ثم الخسارة في الدنيا والآخرة .. فالأجل مكتوب لن يؤخره حذر ، والرزق مكتوب ولن يزيده جُبن ..
وكلّ مُلك زائل ، والمُلك الحقيقي هو لله تعالى مالك الملك ذو الجلال والإكرام ..
.. وآخيراً كل مانراه من ألم وموت ودمار وضنك مما ينفطر له الفؤاد لا يساوي غمسة في جهنم -نسأل الله العفو والعافية- ، لكن من فضل الله تعالى أن كلّ ألم أوخوف أوتعب أونقص هو للمؤمن تكفيرٌ للذنوب ورفع للدرجات ،
فأعظم نعمة هي #الإسلام ، فلنتشبث بعقيدتنا ولنحرص على رضا الله تعالى قبل مغادرة الدنيا ، فالمؤمن لا خوف عليه في اي حال مادام مع الله ..
.
هل الخوف على العروش ام على الحياة ؟
~في أحداث الثورات العربية ذهب كثير من الرؤساء ، مابين القتل . والإعدام . والسجن . والطرد ثم الوفاة ، يا ترى كيف هي حالهم بعد الموت ؟
~في أحداث ليست بالبعيدة مات عشرات الآلوف في زلزالٍ أو فيضان أو إعصار ، ومن قبلها وباء كورونا ،
والناجي هو من نجى من نار جهنم وليس من الموت ..
>>>
الفكرة هي ان الموت قادم لا محالة ، فمن يتّهمون حمـ ـاs من المنافقين أنها سبب ما يحدث لأهلنا في غزة ، هم مجرد أبواق مثبّطة مرجفة منافقة لا ترجو الخير وانما نشر الفتن ..
انما حمـ. ـاs اختاروا الموت بكرامة وعزّ وشهادة .. ضد عدو مجـ. رم قاتـ.ل
اما من يخافون على عروشهم وحياتهم ، انما هي حياة واحدة فليكتبها للتاريخ بموقفِ عزّ وكرامة ، وفلاح في الدنيا والآخرة ، بدل أن تُسجل في سجلات الغدر والخيانة ثم الخسارة في الدنيا والآخرة .. فالأجل مكتوب لن يؤخره حذر ، والرزق مكتوب ولن يزيده جُبن ..
وكلّ مُلك زائل ، والمُلك الحقيقي هو لله تعالى مالك الملك ذو الجلال والإكرام ..
.. وآخيراً كل مانراه من ألم وموت ودمار وضنك مما ينفطر له الفؤاد لا يساوي غمسة في جهنم -نسأل الله العفو والعافية- ، لكن من فضل الله تعالى أن كلّ ألم أوخوف أوتعب أونقص هو للمؤمن تكفيرٌ للذنوب ورفع للدرجات ،
فأعظم نعمة هي #الإسلام ، فلنتشبث بعقيدتنا ولنحرص على رضا الله تعالى قبل مغادرة الدنيا ، فالمؤمن لا خوف عليه في اي حال مادام مع الله ..
.