أوصي نفسي وإيّاكن يا أخوات بتقوى الله في السرّ والعلن، وأن نعتصم بحبل الله ونتمسك بجمرة الدين وإن كنا غُرباء وإن أؤذينا وجُرحنا،
وأن نلتزم غرز العلماء الكبار ونسلك طريق السلف الأخيار، وأن نستعين بالله على طاعته ورضاه ..
ونحافظ على الصلاة المكتوبة ونزينها بالنوافل والأذكار، وأن نلتمس رضا الوالدين والدعاء لأنفسنا ولوالدينا ولمن أحسن إلينا ولمن أسأنا إليه ولولاة الأمر ولكل المسلمين والمسلمات،
ونعلم يقينًا بأن الدعاء سلاح المؤمن، والقرآن شفاء وهُدى ونُور، وصلاح النّية أساس كل عمل،
وأشرف الأعمال توحيد رب العالمين وتعظيمه في القلوب،
وأن نضع بين أعيننا أن الراحة كما قال السلف رحمهم الله الراحة عند أول قدم نضعها في الجنة، وأن الدنيا دار شقاء وكدر السعادة فيها ما أطعنا الله،
قال تعالى في كتابه: { من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون }.
وأن نحرص على الرفقة الصالحة ونكون من الصالحين ونعين بعضنا ونتواصى بالعلم ومجالس العلم، ونترك الخلاف والجدال والفِرقة،
هذا ونسأل الله أن يجعل أحسن أعمالنا خواتيمها.
أوصي نفسي وإيّاكن يا أخوات بتقوى الله في السرّ والعلن، وأن نعتصم بحبل الله ونتمسك بجمرة الدين وإن كنا غُرباء وإن أؤذينا وجُرحنا،
وأن نلتزم غرز العلماء الكبار ونسلك طريق السلف الأخيار، وأن نستعين بالله على طاعته ورضاه ..
ونحافظ على الصلاة المكتوبة ونزينها بالنوافل والأذكار، وأن نلتمس رضا الوالدين والدعاء لأنفسنا ولوالدينا ولمن أحسن إلينا ولمن أسأنا إليه ولولاة الأمر ولكل المسلمين والمسلمات،
ونعلم يقينًا بأن الدعاء سلاح المؤمن، والقرآن شفاء وهُدى ونُور، وصلاح النّية أساس كل عمل،
وأشرف الأعمال توحيد رب العالمين وتعظيمه في القلوب،
وأن نضع بين أعيننا أن الراحة كما قال السلف رحمهم الله الراحة عند أول قدم نضعها في الجنة، وأن الدنيا دار شقاء وكدر السعادة فيها ما أطعنا الله،
قال تعالى في كتابه: { من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون }.
وأن نحرص على الرفقة الصالحة ونكون من الصالحين ونعين بعضنا ونتواصى بالعلم ومجالس العلم، ونترك الخلاف والجدال والفِرقة،
هذا ونسأل الله أن يجعل أحسن أعمالنا خواتيمها.