للروح توأم وحيد، ولحواء آدم واحد، ورفيق الروح يُنتظر فوق العمر عمرا، وليست الغاية من الزواج إلا السكن والاطمئنان، ولا يهدأ روع الإنسان إلا بين يدي أنيسه، ذلك أن ما سيجمعهما حياة ممتدة من الدنيا إلى الآخرة، وإلى الجنة حياة أبدية بإذن الله.
إن أكثر الناس حظا في عيني ليسوا الأكثر مالا أو ولدا، أو حسبا ونسبا، إنما من وجد توأمه وسط الخراب الذي نعيشه.
للروح توأم وحيد، ولحواء آدم واحد، ورفيق الروح يُنتظر فوق العمر عمرا، وليست الغاية من الزواج إلا السكن والاطمئنان، ولا يهدأ روع الإنسان إلا بين يدي أنيسه، ذلك أن ما سيجمعهما حياة ممتدة من الدنيا إلى الآخرة، وإلى الجنة حياة أبدية بإذن الله.
إن أكثر الناس حظا في عيني ليسوا الأكثر مالا أو ولدا، أو حسبا ونسبا، إنما من وجد توأمه وسط الخراب الذي نعيشه.