تجارة مع الله..
خلال هذه الأحداث تم تقييد كل حساباتي علىٰ مواقع التواصل، شعرت بالحزن بسبب هذا التضييق علينا ولم أجد بديلًا عن الاستمرار والمواصلة، زاد حزني بسبب أن الوسيلة الوحيدة التي بأيدينا سلبوها منا وهذه خسارة واحدة لنا، فتحت هذا التطبيق علىٰ منشور للأستاذ: أحمد غنيم جزاه الله خير، التي قال فيها:
كلما زاد التمسك بالمبادئ، كلما كانت الخسائر أكبر، ولكن لا ضير فتلك الخسائر هي داوفع لنا لنواصل طريقنا وتمسّكنا بها أكثر، حيث أنّ عوضها على -وعند- من لايخسر أبدًا من تاجر معه، وكل خسارةٍ عوضها على رب العالمين هي مربح.
هذه الكلمات ذكرتني ما كنت غفلت عنه، أننا نجاهد ونتاجر مع الله وهدفنا النفع ولو لواحد، وأن المؤمن لا بعظيم حفظه ولا بغزير علمه ولا بمكانته ونسبه وعظيم شأنه، وإنما بثباته وتمسكه بمبادئه وموقفه ونصرته للحق وأهله..
أما الخسائر فهذه الأحداث خير شاهد قريب علىٰ خسائر إخواننا في غـ ـزة، منهم من خسر كل أفراد أسرته وبيته وكل ما يملك، ومصابهم يهون علينا كل مصاب دونه، بل أن بعض الأوربيين منهم علىٰ غير ديننا، خسروا أعمالهم ومصالحهم بسبب موقفهم مع إخواننا الفلـ ـسطينـ ـيين، وثباتهم علىٰ مبادئهم، فالواجب علينا نحن المسلمين أعظم فقضيتنا عقيدة، مهما بذلنا وعملنا وخسرنا فما هو إلا إيمانًا بالله ونصرة لدينه وموالاةً لعباده المؤمنين..
هذا وقت الثبات علىٰ الثغور، وبذل الجهد والوقت وكل ما أمكن مؤازرة ونصرة لإخواننا وتجارة مع من لا خسارة بالتجارة معه سبحانه وتعالىٰ.
تجارة مع الله..
خلال هذه الأحداث تم تقييد كل حساباتي علىٰ مواقع التواصل، شعرت بالحزن بسبب هذا التضييق علينا ولم أجد بديلًا عن الاستمرار والمواصلة، زاد حزني بسبب أن الوسيلة الوحيدة التي بأيدينا سلبوها منا وهذه خسارة واحدة لنا، فتحت هذا التطبيق علىٰ منشور للأستاذ: أحمد غنيم جزاه الله خير، التي قال فيها:
كلما زاد التمسك بالمبادئ، كلما كانت الخسائر أكبر، ولكن لا ضير فتلك الخسائر هي داوفع لنا لنواصل طريقنا وتمسّكنا بها أكثر، حيث أنّ عوضها على -وعند- من لايخسر أبدًا من تاجر معه، وكل خسارةٍ عوضها على رب العالمين هي مربح.
هذه الكلمات ذكرتني ما كنت غفلت عنه، أننا نجاهد ونتاجر مع الله وهدفنا النفع ولو لواحد، وأن المؤمن لا بعظيم حفظه ولا بغزير علمه ولا بمكانته ونسبه وعظيم شأنه، وإنما بثباته وتمسكه بمبادئه وموقفه ونصرته للحق وأهله..
أما الخسائر فهذه الأحداث خير شاهد قريب علىٰ خسائر إخواننا في غـ ـزة، منهم من خسر كل أفراد أسرته وبيته وكل ما يملك، ومصابهم يهون علينا كل مصاب دونه، بل أن بعض الأوربيين منهم علىٰ غير ديننا، خسروا أعمالهم ومصالحهم بسبب موقفهم مع إخواننا الفلـ ـسطينـ ـيين، وثباتهم علىٰ مبادئهم، فالواجب علينا نحن المسلمين أعظم فقضيتنا عقيدة، مهما بذلنا وعملنا وخسرنا فما هو إلا إيمانًا بالله ونصرة لدينه وموالاةً لعباده المؤمنين..
هذا وقت الثبات علىٰ الثغور، وبذل الجهد والوقت وكل ما أمكن مؤازرة ونصرة لإخواننا وتجارة مع من لا خسارة بالتجارة معه سبحانه وتعالىٰ.
2
1
2
