ما تَفاقَمتِ العثَراتُ في حَياتِنا وأوْدَتْ بِنا في حُفرَةٍ حادَّةِ السُّفوحِ إلَّا عِندَما صغُرتْ أحجامُ المَعاصي في أعيُنِنا وتَهاوَنَّا بالوُقوعِ حُجَّةَ النُّهوضِ مُجدَّدًا ودَوامَ قُبولِ التَّوبةِ!
ما بالُنا نتَمادى ، ونَضعُ القبولَ نُصبَ أعيُنِنا غاضِّينَ أبصارَنا عنِ العِقابِ وغضبِ الربّ !؟ ما بالُنا نعيشُ وكأنَّ المَوتَ رَهنُ أيْدينا أينَما تجهَّزنا لهُ أتانا ؟!
ما هكذا تُسيَّرُ الأمورُ !
جميعُنا نوقِنُ قلبًا وقالِبًا ، بصيرةً وعقيدةً أنَّ المَآلَ بيدِ الله جلَّ وعَلا وأنَّ الغفورَ الرَّحيمَ شَديدُ العِقابِ إذا ما غَضِبَ خَسِئنا وخَسِرنا وخابَ سعيُنا..
فَلنُبْصِر ، كفانا عَمًى!
كَفانا تَطاولًا وتَجاوُزًا لِحُدودٍ ، قَد يُؤدِّي بِنا تعدِّيها لِنيرانِ جهنَّمَ إذا ما آتَينا التَّوبةَ حقَّها مُرفقةً بالنِيَّةِ الصَّالِحةِ والعَزمِ الثَّابتِ قبلَ فواتِ الأوانِ ..
فَلنتُب بإيمانٍ صادِقٍ ، مُتجاوِزينَ العَثرةَ بٱستِعاذةٍ دائمةٍ مُتوَكِّلينَ على الله !
فَلنَعُد ، للهِ فَلنَعُد ..
ما تَفاقَمتِ العثَراتُ في حَياتِنا وأوْدَتْ بِنا في حُفرَةٍ حادَّةِ السُّفوحِ إلَّا عِندَما صغُرتْ أحجامُ المَعاصي في أعيُنِنا وتَهاوَنَّا بالوُقوعِ حُجَّةَ النُّهوضِ مُجدَّدًا ودَوامَ قُبولِ التَّوبةِ!
ما بالُنا نتَمادى ، ونَضعُ القبولَ نُصبَ أعيُنِنا غاضِّينَ أبصارَنا عنِ العِقابِ وغضبِ الربّ !؟ ما بالُنا نعيشُ وكأنَّ المَوتَ رَهنُ أيْدينا أينَما تجهَّزنا لهُ أتانا ؟!
ما هكذا تُسيَّرُ الأمورُ !
جميعُنا نوقِنُ قلبًا وقالِبًا ، بصيرةً وعقيدةً أنَّ المَآلَ بيدِ الله جلَّ وعَلا وأنَّ الغفورَ الرَّحيمَ شَديدُ العِقابِ إذا ما غَضِبَ خَسِئنا وخَسِرنا وخابَ سعيُنا..
فَلنُبْصِر ، كفانا عَمًى!
كَفانا تَطاولًا وتَجاوُزًا لِحُدودٍ ، قَد يُؤدِّي بِنا تعدِّيها لِنيرانِ جهنَّمَ إذا ما آتَينا التَّوبةَ حقَّها مُرفقةً بالنِيَّةِ الصَّالِحةِ والعَزمِ الثَّابتِ قبلَ فواتِ الأوانِ ..
فَلنتُب بإيمانٍ صادِقٍ ، مُتجاوِزينَ العَثرةَ بٱستِعاذةٍ دائمةٍ مُتوَكِّلينَ على الله !
فَلنَعُد ، للهِ فَلنَعُد ..