كلمةَ التوحيدِ تقتضي الكفرَ بما يُعبدُ من دونِ الله
وهنا تأتى ضرورةُ التأكيدِ على قضيةٍ هامةٍ .. لا تَتِمُّ حقيقةُ التوحيدِ إلا بها .. وهي قضيةُ الكفرِ بالطاغوتِ،
وهذه القصيةُ اهتم بها الإسلامُ أشدَ الاهتمامِ .. يقول تعالى:
((فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى))،
ويقول سبحانه: ((وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اُعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ)).
فالطاغوتُ هو كلُ ما يَصرفُ الناسَ عن شريعةِ اللهِ .. وكلُ ما يُبدّلُ حياةَ الناسِ تبعاً لمقتضياتِه وأغراضهِ.
كلمةَ التوحيدِ تقتضي الكفرَ بما يُعبدُ من دونِ الله
وهنا تأتى ضرورةُ التأكيدِ على قضيةٍ هامةٍ .. لا تَتِمُّ حقيقةُ التوحيدِ إلا بها .. وهي قضيةُ الكفرِ بالطاغوتِ،
وهذه القصيةُ اهتم بها الإسلامُ أشدَ الاهتمامِ .. يقول تعالى:
((فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى))،
ويقول سبحانه: ((وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اُعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ)).
فالطاغوتُ هو كلُ ما يَصرفُ الناسَ عن شريعةِ اللهِ .. وكلُ ما يُبدّلُ حياةَ الناسِ تبعاً لمقتضياتِه وأغراضهِ.