انتظار موقف حقيقي من دول مُكبّلة اقتصاديًا وفقيرة على كافة الأصعدة السياسية والعسكرية تحايل على العقل. هناك أسباب موضوعية لحالة الذل المعاصرة التي تعيشها هذه الأمم، والصورة الحالية هي النتيجة وليست السبب. هناك من يعيش حالة الذل هذه كل يوم، وهناك من لا يراها إلا ساعة الكارثة.
انتظار موقف حقيقي من دول مُكبّلة اقتصاديًا وفقيرة على كافة الأصعدة السياسية والعسكرية تحايل على العقل. هناك أسباب موضوعية لحالة الذل المعاصرة التي تعيشها هذه الأمم، والصورة الحالية هي النتيجة وليست السبب. هناك من يعيش حالة الذل هذه كل يوم، وهناك من لا يراها إلا ساعة الكارثة.