رغم الجاهلـية قال زُهيرُ بنُ أبي أُمَيَّةَ:
يا أهلَ مكَّة، أنأكلُ الطَّعامَ, ونَلبَسُ الثِّيابَ, وبنو هاشمٍ هَلْكـى، لا يُباع ولا يُبتاعُ منهم؟ والله لا أقعدُ حتَّى تُشَـقَّ هذه الصَّحيفةُ القاطعـةُ الظَّالـمةُ.
فجاهلية الأمس أشرف من حضارة اليوم.
رغم الجاهلـية قال زُهيرُ بنُ أبي أُمَيَّةَ:
يا أهلَ مكَّة، أنأكلُ الطَّعامَ, ونَلبَسُ الثِّيابَ, وبنو هاشمٍ هَلْكـى، لا يُباع ولا يُبتاعُ منهم؟ والله لا أقعدُ حتَّى تُشَـقَّ هذه الصَّحيفةُ القاطعـةُ الظَّالـمةُ.
فجاهلية الأمس أشرف من حضارة اليوم.