قال الإمام ابن القيم - رحمهُ الله:
لم يأت (الحزن) في القرآن، إلا منهيًا عنه
كقوله تعالى : ﴿ وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا ﴾
أو منفيًا كقوله : ﴿ فَمَن تَبِعَ هُدايَ فَلا خَوفٌ عَلَيهِم وَلا هُم يَحزَنونَ ﴾
وذالك لأن "الحزن" يُضعف القلب، ويوهن العزم، ويضر الإرادة
ولا شئ أحب إلى الشيطان من حزن المؤمن ليقطعهُ عن سيره، ويوقفهُ عن سلوكه
قال الله تعالى : ﴿ إِنَّمَا النَّجْوَىٰ مِنَ الشَّيْطَانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا ﴾
وقد إستعاذ منه النبي ﷺ:
( اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن )
[مدارج السالكين]
قال الإمام ابن القيم - رحمهُ الله:
لم يأت (الحزن) في القرآن، إلا منهيًا عنه
كقوله تعالى : ﴿ وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا ﴾
أو منفيًا كقوله : ﴿ فَمَن تَبِعَ هُدايَ فَلا خَوفٌ عَلَيهِم وَلا هُم يَحزَنونَ ﴾
وذالك لأن "الحزن" يُضعف القلب، ويوهن العزم، ويضر الإرادة
ولا شئ أحب إلى الشيطان من حزن المؤمن ليقطعهُ عن سيره، ويوقفهُ عن سلوكه
قال الله تعالى : ﴿ إِنَّمَا النَّجْوَىٰ مِنَ الشَّيْطَانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا ﴾
وقد إستعاذ منه النبي ﷺ:
( اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن )
[مدارج السالكين]