💥 قَالَ الإمام أَحْمَدُ بنُ حَنبل إمامُ أهلِ السُّنةِ الذي صبرَ تحت المِحنةِ :
● أَجْمعَ تسعون رجلاً من التابعين
○ وأَئمةِ المسلمين ،
○ وأَئمةِ السلف ،
○ وفُقهاءِ الأمصارِ ،
عَلَى أنّ السُّنةَ التي تُوفي عنها رَسُولُ اللَّهِ ﷺ :
أولها : الرِّضا بقضاء اللَّه عَزَّ وَجَلَّ ،
▪والتسليم لأمره ،
▪والصبر عَلَى حكمه ،
▪والأخذ بما أمر اللَّه به ،
▪والٱنتهاء عما نهي اللَّه عنه ،
▪والإيمان بالقدر خيره وشره ،
▪وترك المراء والجدال فِي الدين ،
▪والمسح عَلَى الخفين ،
▪والجهاد مع كل خليفة ، بَرٍ وفاجرٍ ،
▪والصلاة عَلَى من مات من أهل القبلة ،
▪والإيمان :
قول وعمل ، يَزِيد بالطاعة ، وينقص بالمعصية ...
● والقرآن :
▫كلام اللَّه ،
▫منزل عَلَى قلب نبيه مُحَمَّد ﷺ ،
▫غير مخلوق من حيثما تلي ،
▪والصبر تحت لواء السلطان عَلَى ما كان فيه من عدل ، أو جور ،
▪وأن لا نخرج عَلَى الأمراء بالسيف ، وإن جاروا ،
▪وأن لا نكفر أحداً من أهل التوحيد ، وإن عملوا الكبائر ،
▪والكف عما شجر بين أصحاب رَسُول اللَّهِ ﷺ ،
▪وأفضل الناس بعد رَسُول اللَّهِ ﷺ:
○ أبو بكر ،
○ وعمر ،
○وعثمان ،
○ وعلي ابن عم رَسُول اللَّهِ ﷺ ،
▪والترحم عَلَى جميع أصحاب رَسُول اللَّهِ ﷺ ، وعلى أولاده ، وأزواجه ، وأصهاره ، رضوان اللَّه عليهم أجمعين ...
فهذه السُّنة ... ٱلزموها تَسلموا ، أَخْذُها هُدى ، وتَرْكُها ضَلالة .
......................
المصدر طبقات الحنابلة ؛ ج: (١). ص: (١٣٠ - ١٣١)
💥 قَالَ الإمام أَحْمَدُ بنُ حَنبل إمامُ أهلِ السُّنةِ الذي صبرَ تحت المِحنةِ :
● أَجْمعَ تسعون رجلاً من التابعين
○ وأَئمةِ المسلمين ،
○ وأَئمةِ السلف ،
○ وفُقهاءِ الأمصارِ ،
عَلَى أنّ السُّنةَ التي تُوفي عنها رَسُولُ اللَّهِ ﷺ :
أولها : الرِّضا بقضاء اللَّه عَزَّ وَجَلَّ ،
▪والتسليم لأمره ،
▪والصبر عَلَى حكمه ،
▪والأخذ بما أمر اللَّه به ،
▪والٱنتهاء عما نهي اللَّه عنه ،
▪والإيمان بالقدر خيره وشره ،
▪وترك المراء والجدال فِي الدين ،
▪والمسح عَلَى الخفين ،
▪والجهاد مع كل خليفة ، بَرٍ وفاجرٍ ،
▪والصلاة عَلَى من مات من أهل القبلة ،
▪والإيمان :
قول وعمل ، يَزِيد بالطاعة ، وينقص بالمعصية ...
● والقرآن :
▫كلام اللَّه ،
▫منزل عَلَى قلب نبيه مُحَمَّد ﷺ ،
▫غير مخلوق من حيثما تلي ،
▪والصبر تحت لواء السلطان عَلَى ما كان فيه من عدل ، أو جور ،
▪وأن لا نخرج عَلَى الأمراء بالسيف ، وإن جاروا ،
▪وأن لا نكفر أحداً من أهل التوحيد ، وإن عملوا الكبائر ،
▪والكف عما شجر بين أصحاب رَسُول اللَّهِ ﷺ ،
▪وأفضل الناس بعد رَسُول اللَّهِ ﷺ:
○ أبو بكر ،
○ وعمر ،
○وعثمان ،
○ وعلي ابن عم رَسُول اللَّهِ ﷺ ،
▪والترحم عَلَى جميع أصحاب رَسُول اللَّهِ ﷺ ، وعلى أولاده ، وأزواجه ، وأصهاره ، رضوان اللَّه عليهم أجمعين ...
فهذه السُّنة ... ٱلزموها تَسلموا ، أَخْذُها هُدى ، وتَرْكُها ضَلالة .
......................
المصدر طبقات الحنابلة ؛ ج: (١). ص: (١٣٠ - ١٣١)