أتاكم رجب، شهر الزرع، شهرٌ يزداد فيه العابدون قُربًا، والعاصون بُعدًا ومقتًا، ولهم فيه إن تابوا أجرًا وشُكرًا، ورحم الله عبدًا علم أن وقوع الطاعة في هذه الأيام أكثر تأثيرًا في طهارة النفس، وأعظم لها أجرًا فكان سبَّاقًا وٱقترب، وعلم أن المعاصي فيها أقوى تأثيرًا في خُبث النفس وأن عقوبتها مُغلَّظةٌ شديدة فتاب وٱنتهى، وجديرٌ بمن سوَّد صحيفته بالذنوب أن يُبيِّضها بالتوبة في هذا الشهر!
أتاكم رجب، شهر الزرع، شهرٌ يزداد فيه العابدون قُربًا، والعاصون بُعدًا ومقتًا، ولهم فيه إن تابوا أجرًا وشُكرًا، ورحم الله عبدًا علم أن وقوع الطاعة في هذه الأيام أكثر تأثيرًا في طهارة النفس، وأعظم لها أجرًا فكان سبَّاقًا وٱقترب، وعلم أن المعاصي فيها أقوى تأثيرًا في خُبث النفس وأن عقوبتها مُغلَّظةٌ شديدة فتاب وٱنتهى، وجديرٌ بمن سوَّد صحيفته بالذنوب أن يُبيِّضها بالتوبة في هذا الشهر!