﴿وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ﴾
(سورة النحل، الآية 127)
🔹 تدبّرها:
الصبر هنا ليس ضعفًا ولا انسحابًا، بل تسليم وطمأنينة بأن الله هو المعين على حمل الرسالة.
“ولا تحزن عليهم” هي عزاء لكل من أرهقته خيبات الناس وتقلب المواقف.
“ولا تك في ضيقٍ مما يمكرون” وعدٌ أن مكرهم مهما اشتدّ لن يُفلح لأن زمام التدبير بيد الله وحده.
هي آية لمن أرهقته المعارك الفكرية والسياسية والإنسانية، لكنها تقول لك بلطفٍ عميق: كمل الطريق، ولكن بقلبٍ ساكنٍ في الله لا في النتائج.
﴿وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ﴾
(سورة النحل، الآية 127)
🔹 تدبّرها:
الصبر هنا ليس ضعفًا ولا انسحابًا، بل تسليم وطمأنينة بأن الله هو المعين على حمل الرسالة.
“ولا تحزن عليهم” هي عزاء لكل من أرهقته خيبات الناس وتقلب المواقف.
“ولا تك في ضيقٍ مما يمكرون” وعدٌ أن مكرهم مهما اشتدّ لن يُفلح لأن زمام التدبير بيد الله وحده.
هي آية لمن أرهقته المعارك الفكرية والسياسية والإنسانية، لكنها تقول لك بلطفٍ عميق: كمل الطريق، ولكن بقلبٍ ساكنٍ في الله لا في النتائج.