\" #تريند #الإبادة\" (أو Genocide Trend) هو مصطلح يُستخدم لوصف الانتشار الواسع لجرائم الإبادة الجماعية عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث تُوثَّق هذه الجرائم وتُشارك بشكل علني، لكنها تتحول إلى \"تريند\" عابر دون تحرك دولي جاد لوقفها.
ما معنى \"تريند الإبادة\"؟
الجرائم تُبث مباشرةً:
كما حدث في غزة حيث يتم توثيق القصف والتجويع يوميًا عبر تيك توك، تويتر، إنستغرام.
المشاهد تتحول إلى فيديوهات منتشرة (Viral) بينما الضحايا يُقتلون.
التفاعل ينتهي بسرعة:
يصبح #غزة أو #فلسطين \"تريند\" ليوم أو أسبوع، ثم يختفي عند ظهور أخيرة ترفيهية أو سياسية أخرى.
مثال: #الإبادة_في_غزة كان تريندًا في أكتوبر 2023، لكن الضجة خفت رغم استمرار المجازر!
الاستهلاك الإعلامي بدل الفعل:
المشاهدون يُعجبون، يغضبون، يشاركون... لكن دون ضغط حقيقي على الحكومات أو الأمم المتحدة.
تُستخدم الهاشتاقات كـمسكنات ضمير، بينما الصهاينة يواصلون القتل!
لماذا \"تريند الإبادة\" خطير؟
التطبيع مع الجريمة: عندما تُرى الإبادة كـ\"أخبار عادية\"، يفقد العالم إحساسه بالإنسانية.
تضليل الرأي العام: بعض المنصات تخفي الهاشتاقات (مثل تيك توك مع #غزة)، أو تروج لرواية الاحتلال.
استغلال المشاعر: بعض المحتالين يجمعون تبرعات باسم غزة ولا يرسلونها!
كيف نواجه \"تريند الإبادة\"؟
✅ المقاطعة الاقتصادية: لا تكتفي بالمشاهدة.. أوقف دعمك للشركات الداعمة للصهاينة.
✅ الضغط السياسي: اكتب للسفارات، احتج، اجعل صوتك مسموعًا.
✅ توثيق الجرائم: انشر الأدلة بلغات متعددة حتى لا تُنسى.
✅ لا تيأس: حتى لو خفت الضجة، استمر في الدعوة.. الظلم لا يدوم.
\"إذا صمتُّ عن الإبادة لأنها لم تعد تريندًا، فأنا شريك في الجريمة.\"
#غزة_ليست_تريند
" #تريند #الإبادة" (أو Genocide Trend) هو مصطلح يُستخدم لوصف الانتشار الواسع لجرائم الإبادة الجماعية عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث تُوثَّق هذه الجرائم وتُشارك بشكل علني، لكنها تتحول إلى "تريند" عابر دون تحرك دولي جاد لوقفها.
ما معنى "تريند الإبادة"؟
الجرائم تُبث مباشرةً:
كما حدث في غزة حيث يتم توثيق القصف والتجويع يوميًا عبر تيك توك، تويتر، إنستغرام.
المشاهد تتحول إلى فيديوهات منتشرة (Viral) بينما الضحايا يُقتلون.
التفاعل ينتهي بسرعة:
يصبح #غزة أو #فلسطين "تريند" ليوم أو أسبوع، ثم يختفي عند ظهور أخيرة ترفيهية أو سياسية أخرى.
مثال: #الإبادة_في_غزة كان تريندًا في أكتوبر 2023، لكن الضجة خفت رغم استمرار المجازر!
الاستهلاك الإعلامي بدل الفعل:
المشاهدون يُعجبون، يغضبون، يشاركون... لكن دون ضغط حقيقي على الحكومات أو الأمم المتحدة.
تُستخدم الهاشتاقات كـمسكنات ضمير، بينما الصهاينة يواصلون القتل!
لماذا "تريند الإبادة" خطير؟
التطبيع مع الجريمة: عندما تُرى الإبادة كـ"أخبار عادية"، يفقد العالم إحساسه بالإنسانية.
تضليل الرأي العام: بعض المنصات تخفي الهاشتاقات (مثل تيك توك مع #غزة)، أو تروج لرواية الاحتلال.
استغلال المشاعر: بعض المحتالين يجمعون تبرعات باسم غزة ولا يرسلونها!
كيف نواجه "تريند الإبادة"؟
✅ المقاطعة الاقتصادية: لا تكتفي بالمشاهدة.. أوقف دعمك للشركات الداعمة للصهاينة.
✅ الضغط السياسي: اكتب للسفارات، احتج، اجعل صوتك مسموعًا.
✅ توثيق الجرائم: انشر الأدلة بلغات متعددة حتى لا تُنسى.
✅ لا تيأس: حتى لو خفت الضجة، استمر في الدعوة.. الظلم لا يدوم.
"إذا صمتُّ عن الإبادة لأنها لم تعد تريندًا، فأنا شريك في الجريمة."