“كان يحيى بن خالد يُجرِي على سفيانَ بن عيينة كل شهر ألف درهم، وكان سفيان يدعو له في سجوده ويقول:
\"اللهم إنه قد كفاني أمر دُنياي فَاكْفِه أمرَ آخرتِه.\"
فلما مات يحيى، رآه بعضُ أصحابه في المنام فقال له: ما فعل الله بك؟ قال: غفر لي بدعاء سفيان”.
(البداية والنهاية لابن كثير ٦٧٩/١٣)
“كان يحيى بن خالد يُجرِي على سفيانَ بن عيينة كل شهر ألف درهم، وكان سفيان يدعو له في سجوده ويقول:
\"اللهم إنه قد كفاني أمر دُنياي فَاكْفِه أمرَ آخرتِه.\"
فلما مات يحيى، رآه بعضُ أصحابه في المنام فقال له: ما فعل الله بك؟ قال: غفر لي بدعاء سفيان”.
(البداية والنهاية لابن كثير ٦٧٩/١٣)