ليس تحليلا، وليس تفاؤلا، لكن حتى لا يتحول الحزن إلى خنجر في الظهر، يجب أن نتذكر، المقاومة في غزة مازالت قائمة، متماسكة في بنى تنظيمية، قادرة على توفير إمداداتها الضرورية، وتكبيد العدو خسائر، وإيقاف تقدم آلياته على عدد من المحاور. والمقاومة في جنوب لبنان قائمة ومنظمة وتحمي استقلال التراب اللبناني شبرا بشبر، وتكبد العدو خسائر كبيرة، وتقصف عمق إسرائيل بصواريخ ثقيلة.
هذه حقائق وليست تحليلات متفائلة أو متشائمة، أرجو ألا تنسى في غمرة الحزن، وفي ظل الموقف الصعب والمتدهور بالتأكيد، والكارثة الإنسانية التي نعانيها.
ليس تحليلا، وليس تفاؤلا، لكن حتى لا يتحول الحزن إلى خنجر في الظهر، يجب أن نتذكر، المقاومة في غزة مازالت قائمة، متماسكة في بنى تنظيمية، قادرة على توفير إمداداتها الضرورية، وتكبيد العدو خسائر، وإيقاف تقدم آلياته على عدد من المحاور. والمقاومة في جنوب لبنان قائمة ومنظمة وتحمي استقلال التراب اللبناني شبرا بشبر، وتكبد العدو خسائر كبيرة، وتقصف عمق إسرائيل بصواريخ ثقيلة.
هذه حقائق وليست تحليلات متفائلة أو متشائمة، أرجو ألا تنسى في غمرة الحزن، وفي ظل الموقف الصعب والمتدهور بالتأكيد، والكارثة الإنسانية التي نعانيها.