\"ما دام العبد يُلِحُّ في الدُّعاء، ويطمع في الإجابة من غير قطع الرَّجاء، فهو قريب من الإجابة، ومن أدمَن قرع الباب، يوشك أن يُفتح له.\"
الوتر
\"ما دام العبد يُلِحُّ في الدُّعاء، ويطمع في الإجابة من غير قطع الرَّجاء، فهو قريب من الإجابة، ومن أدمَن قرع الباب، يوشك أن يُفتح له.\"
الوتر