تم الإبلاغ عن حالات كبيرة من التهاب الملتحمة في باكستان
التهاب الملتحمة الفيروسي الغداني، المعروف أيضًا باسم العين الوردية، هو عدوى شديدة العدوى تصيب العين ويسببها الفيروس الغدي. وهو يؤثر على الملتحمة، وهي الغشاء الرقيق الذي يغطي الجزء الأبيض من العين وداخل الجفون.
#أعراض:
1. احمرار والتهاب الملتحمة
2. إفرازات أو صديد في العين (قد يكون شفافًا أو أصفر أو مخضرًا)
3. الشعور بالحكة أو الحرقان
4. تورم الجفون
5. ظهور تقشرات على الجفون أو الرموش
6. عدم وضوح الرؤية
7. الحساسية للضوء
8. ألم أو انزعاج في العين
#الانتقال:
1. الاتصال المباشر بإفرازات الشخص المصاب
2. لمس الأسطح أو الأشياء الملوثة
3. السباحة في حمامات ملوثة
#علاج:
1. الرعاية الداعمة (الراحة، الترطيب، الكمادات الدافئة)
2. الأدوية المضادة للفيروسات (في الحالات الشديدة)
3. قطرات أو مراهم مضاد حيوي للعين (في حالة وجود عدوى بكتيرية)
#وقاية:
1. غسل اليدين بشكل متكرر
2. تجنب الاتصال الوثيق مع الأفراد المصابين
3. تطهير الأسطح والأشياء
4. تجنب مشاركة الأغراض الشخصية
#ملاحظة: التهاب الملتحمة الفيروسي الغداني شديد العدوى، لذا فإن التشخيص المبكر واتخاذ الاحتياطات اللازمة يمكن أن يساعد في منع انتقال العدوى.
تم الإبلاغ عن حالات كبيرة من التهاب الملتحمة في باكستان
التهاب الملتحمة الفيروسي الغداني، المعروف أيضًا باسم العين الوردية، هو عدوى شديدة العدوى تصيب العين ويسببها الفيروس الغدي. وهو يؤثر على الملتحمة، وهي الغشاء الرقيق الذي يغطي الجزء الأبيض من العين وداخل الجفون.
#أعراض:
1. احمرار والتهاب الملتحمة
2. إفرازات أو صديد في العين (قد يكون شفافًا أو أصفر أو مخضرًا)
3. الشعور بالحكة أو الحرقان
4. تورم الجفون
5. ظهور تقشرات على الجفون أو الرموش
6. عدم وضوح الرؤية
7. الحساسية للضوء
8. ألم أو انزعاج في العين
#الانتقال:
1. الاتصال المباشر بإفرازات الشخص المصاب
2. لمس الأسطح أو الأشياء الملوثة
3. السباحة في حمامات ملوثة
#علاج:
1. الرعاية الداعمة (الراحة، الترطيب، الكمادات الدافئة)
2. الأدوية المضادة للفيروسات (في الحالات الشديدة)
3. قطرات أو مراهم مضاد حيوي للعين (في حالة وجود عدوى بكتيرية)
#وقاية:
1. غسل اليدين بشكل متكرر
2. تجنب الاتصال الوثيق مع الأفراد المصابين
3. تطهير الأسطح والأشياء
4. تجنب مشاركة الأغراض الشخصية
#ملاحظة: التهاب الملتحمة الفيروسي الغداني شديد العدوى، لذا فإن التشخيص المبكر واتخاذ الاحتياطات اللازمة يمكن أن يساعد في منع انتقال العدوى.