أسيرُ خلفَ رِكابِ القومِ ذا عَرَجٍ
مؤمِّلا جَبْرَ ما لاقَيتُ مِن عِوَجِ
فإن لَحِقْتُ بهم مِن بَعدِ ما سَبَقوا
فكم لربّ السماءِ في الناسِ مِن فَرَجِ
وإنْ ظَلَلتُ بقَفْرِ الأرضِ منقطِعًا
فما على أعرجٍ في ذاك مِن حَرَجِ
أسيرُ خلفَ رِكابِ القومِ ذا عَرَجٍ
مؤمِّلا جَبْرَ ما لاقَيتُ مِن عِوَجِ
فإن لَحِقْتُ بهم مِن بَعدِ ما سَبَقوا
فكم لربّ السماءِ في الناسِ مِن فَرَجِ
وإنْ ظَلَلتُ بقَفْرِ الأرضِ منقطِعًا
فما على أعرجٍ في ذاك مِن حَرَجِ