\"ومن اليقين ما تُهوّن به علينا مصائب الدنيا\"
قال المباركفوري: أي اليقين بك وبأنّ لا مَردّ لقضائك وبأنه لا يصيبنا إلا ما كتبته علينا وبأن ما قدرته لا يخلو عن حكمة ومصلحة مع ما فيه من مزيد المثوبة؛ فإن مَن علم يقينا أن مصيبات الدنيا مثوبات الآخرة= لا يغتمّ بما أصابه ولا يحزن بما نابه.
تحفة الأحوذي
\"ومن اليقين ما تُهوّن به علينا مصائب الدنيا\"
قال المباركفوري: أي اليقين بك وبأنّ لا مَردّ لقضائك وبأنه لا يصيبنا إلا ما كتبته علينا وبأن ما قدرته لا يخلو عن حكمة ومصلحة مع ما فيه من مزيد المثوبة؛ فإن مَن علم يقينا أن مصيبات الدنيا مثوبات الآخرة= لا يغتمّ بما أصابه ولا يحزن بما نابه.
تحفة الأحوذي