Translation is not possible.

اسماعيل هنية عشرة اعوام في الدوحة التي تعج بعشرات عملاء الموساد و بالقرب من اكبر قاعدة امريكية ولم تقرصه بعوضة ،

بات ليلة في طهران وتسمى قلب المقاومة كفيلة بنهاية مسيرته .

اسماعيل هنية قدمه الايرانيون على طبق من ذهب للصهاينة

اجداد الفارسي خامنئي واتباعه غدروا قبلها بالحسين ، وبعدها ادعوا انهم اصحابه وشيعته .

للتذكير بالتأريخ الأسود والحقد الدفين للفرس :

حيث أن الفرس سبق وأن انتسبوا للقبائل العربية بالموالاة يعني عبيد وأسرى معارك عند العرب ونسبوا الى القبائل العربية من باب الموالاة فيسمى مولى بني فلان يعني من سباياهم وليس منهم .

ونتيجة هذه الموالاة حصل ما يلي :

١. علي بن أبي طالب رضي الله عنه قتله عبد الرحمن بن ملجم وهو فارسي .

٢. الحسين رضي الله عنه قتله الشمر بن ذي الجوشن وهو فارسي ، وسنان النخعي فارسي ، وعبيد بن زياد بن مرجانة الفارسية وكان لا يعرف اللغة العربية ، بمشاركة الخونة اهل الكوفة الذين استدعوه من الحجاز لمبايعته وغدروا به ومنهم هؤلاء .

٣. قاتل عمر بن الخطاب رضي الله عنه أبو لؤلؤة وهو فارسي مجوسي .

٤. قاتل الزبير بن العوام ، ابن جرموز وهو فارسي .

٥. قاتل الكاظم ، هو سجانه السندي بن شاهك البرمكي وهو فارسي .

٦. وقتل من أهل البيت خلق كثير على يد البرامكة الفرس قبل ان يقضي عليهم هارون الرشيد .

قالت زينب : تعسا لكم يا أهل الكوفة يقتلنا رجالكم .

وبعد ان قتلوا جميع رجال أهل البيت البالغ عددهم 63 رجلا لم يستثنوا أحدا حتى الطفل عبد الله الرضيع إبن الحسين رضي الله عنه قتلوه ، وتركوا علي زين العابدين ويُعرف أيضا باسم علي السجَّاد بحجة انه مريض .

تخيل من لا يرحم حتى الطفل الرضيع وقاموا بقتله ، كيف يتركوا آخر بحجة أنه مريض؟!!

والجواب : ان عبدالله الرضيع أمه عربية ، والسجَّاد ابن بنت كسرى من السبي ، حيث ان الحسين كانت زوجته الأخرى من السبي بنت كسرى وأنجب منها السجَّاد ، فقتلوا جميع رجال اهل البيت بمن فيهم الرضيع وتركوا السجَّاد !

تخيل قتلوا الحسين ابن بنت رسول اللهﷺَ وتركوا ابن بنت كسرى لتكون رسالتهم :

حفيد الرسول يقتل .

وحفيد كسرى يترك .

وليعلم الجميع ان هذا مذهب بقايا فارس لا مذهب اهل البيت .

تقبلوا تقديري .

#منقول

image
Send as a message
Share on my page
Share in the group