يَخوضُ الشَيخُ في بَحرِ المَنايا
وَيَرجِعُ سالِماً وَالبَحرُ طامي
وَيَأتي المَوتُ طِفلاً في مُهودٍ
وَيَلقى حَتفَهُ قَبلَ الفِطامِ
فَلا تَرضَ بِمَنقَصَةٍ وَذُلٍّ
وَتَقنَع بِالقَليلِ مِنَ الحُطامِ
فَعَيشُكَ تَحتَ ظِلِّ العِزِّ يَوم
وَلا تَحتَ المَذَلَّةِ أَلفَ عامِ
يَخوضُ الشَيخُ في بَحرِ المَنايا
وَيَرجِعُ سالِماً وَالبَحرُ طامي
وَيَأتي المَوتُ طِفلاً في مُهودٍ
وَيَلقى حَتفَهُ قَبلَ الفِطامِ
فَلا تَرضَ بِمَنقَصَةٍ وَذُلٍّ
وَتَقنَع بِالقَليلِ مِنَ الحُطامِ
فَعَيشُكَ تَحتَ ظِلِّ العِزِّ يَوم
وَلا تَحتَ المَذَلَّةِ أَلفَ عامِ