قال سفيان الثَّوري رحمه الله:
إيَّاك أن تخون مؤمنًا، فمن خان مؤمنًا فقد خان الله ورسولَه، وإذا أحببتَ أخاك في الله؛ فابذل له نفسَك ومالَك، وإيَّاك والخصومات والجِدال والمِراء، فإنَّك تصير ظَلُومًا خوَّانًا أثيمًا، وعليك بالصَّبر في المواطن كلِّها، فإنَّ الصَّبر يجرُّ إلى البرّ، والبرُّ يجرّ إلى الجنة.
حلية الأولياء
قال سفيان الثَّوري رحمه الله:
إيَّاك أن تخون مؤمنًا، فمن خان مؤمنًا فقد خان الله ورسولَه، وإذا أحببتَ أخاك في الله؛ فابذل له نفسَك ومالَك، وإيَّاك والخصومات والجِدال والمِراء، فإنَّك تصير ظَلُومًا خوَّانًا أثيمًا، وعليك بالصَّبر في المواطن كلِّها، فإنَّ الصَّبر يجرُّ إلى البرّ، والبرُّ يجرّ إلى الجنة.
حلية الأولياء